اقترح السفير الإندونيسي الدكتور عبدالعزيز أحمد العمل على تنفيذ مشاريع مشتركة، لترجمة الكتب التي تتناول الثقافة والأدب في إندونيسيا، وقيام المركز بترجمة عدد من الأفلام الوثائقية ونشرها بما يتيح مادة معرفية ثرية عن الثقافة الإندونيسية.
وأكد السفير على أهمية دور المركز في تجسير الهوة الثقافية بين الشعبين السعودي والإندونيسي بتفعيل حركة الترجمة، والعمل على تبني النشر المشترك مع الجامعات والمؤسسات العلمية والثقافية في إندونسيا. مشيرا إلى أن جزءا غير قليل من الشعب الإندونيسي يجهل طبيعة الحياة في السعودية، على الرغم من العلاقات عبر الحج، ووجود جالية إندونيسية كبيرة بها.
جاء ذلك أثناء استقبال رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد السفير الإندونيسي بمقر المركز بالرياض.
0 تعليق