صدور ترجمة كتاب (المعركة من أجل القيادة في القرن الـ 21)

صدور ترجمة كتاب (المعركة من أجل القيادة في القرن الـ 21)

صدر حديثًا عن مركز البحوث والتواصل المعرفي، ترجمة لكتاب “المعركة من أجل القيادة في القرن الـ21: سبع خيارات في المستقبل القريب”، من تأليف سيرغي غلازييف المستشار السابق للرئيس الروسي، ووزير التكامل والاقتصاد الكلي في اللجنة الاقتصادية للمنطقة الأوراسية ، وترجمة د.عبد الله بن عبد المحسن الفرج.
وجاء الكتاب في 311 صفحة من القطع المتوسط، اشتملت على مقدمتين للمؤلف والمترجم، وخمسة فصول احتوت على 13 بابًا، حيث جاء الفصل الأول عن الأسباب الموضوعية لأزمة المنظومة الاقتصادية العالمية، والباب الثاني حول الاستراتيجية الأمريكية للحفاظ على الهيمنة ومخاطر الحرب العالمية الجديدة.
أما الفصل الثالث فتناول آفاق تطور الاقتصاد الروسي في ظل الأزمة العالمية، والفصل الرابع عنونه المؤلف بـ “اصطفاف روسيا في المركز الجديد لنظام الاقتصاد العالمي”، وجاء الفصل الأخير ليشرح الخيارات السبعة في المستقبل القريب أمام الولايات المتحدة والصين وروسيا.
وبيّن المترجم أن الكتاب سيحظى بأهمية كبيرة من قبل الباحثين عمومًا، والباحثين والمثقفين المهتمين بقضايا الشرق الأوسط بشكل خاص، وذلك لأسباب، منها: أنَّ تلك هي المرة الأولى التي يُترْجَمُ فيها إلى العربية مؤلَّفٌ من مؤلفات غلازييف، والثاني: قرب مؤلِّفه من أصحاب اتخاذ القرار الروسي، والثالث: اعتباره واحدًا ممَّن يمكن أن يطلق عليهم المحافظون الروس الجدد. هؤلاء المحافظون الذين تجمعهم عدة منتديات منها نادي “إزبورسك” الروسي الذي يحاضر فيه غلازييف. وهم يتناقضون مع الليبراليين الروس الذين كانت لهم صولة وجولة خلال العقد الأول في روسيا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي. ولذا فليس مستغرباً أن يكون مؤلف هذا الكتاب ضمن القائمة الأمريكية للشخصيات المقربة من الرئيس الروسي التي شملتها العقوبات الأمريكية.
وأوضح الدكتور عبدالله الفرج أن بعض الأفكار والآراء الواردة في سطور هذا الكتاب تعبِّر عن وجهة نظر “المحافظين الروس الجدد”، وهذا ما توخاه مركز البحوث والتواصل المعرفي من ترجمة الكتاب لإظهار موقف تلك الفئة للقارئ العربي، مشيرًا إلى أن المركز حين يضطلع بنشر هذا الكتاب، يتيح للباحثين العرب فرصة التعرف عن قربٍ على المشكلات التي واجهتها روسيا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، والحلول التي يرى المؤلف أنها كفيلة باستعادة روسيا زمامَ المبادرة والاصطفاف جنبًا إلى جنب مع الدول الرائدة في هذا العالم.

حلقة نقاش حول (التغيّرات في روسيا)

حلقة نقاش حول (التغيّرات في روسيا)

أقام مركز البحوث والتواصل المعرفي حلقة نقاش حول (التغيّرات في روسيا) يوم الخميس 19 جمادى الآخرة 1441هـ الموافق 13 فبراير 2020م، تحدث فيها رئيس معهد إدارة المخاطر بجامعة البحوث الوطنية في موسكو، كبير الباحثين في معهد الدراسات الشرقية بروسيا البروفسور أندريه كوروتاييف عن التغيرات المقبلة في روسيا، وإشكالية تعاملها مع شتى البلدان المختلفة والمتنازعة في الشرق الأوسط.
وتطرق البروفيسور كورتاييف إلى شرح ملابسات انخفاض شعبية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال عام 2018م بنسبة 40%، وعزا ذلك إلى إصلاحات نظام التقاعد، ووصفها بأنها “إصلاحات كانت ضرورية ومهمّة وكانت مقررة على عهد الرئيس ميدفيديف، لكن جرى تأجيلها من أجل تلافي الوقوع في صعوبات كبيرة في انتخابات ذلك العام”.
كما نوقشت قضايا أخرى من أهمها اعتماد روسيا والمملكة العربية السعودية في اقتصادهما على مجال البترول والطاقة، والحث على مزيد من التفاهم بينهما في هذا المجال؛ لأنه سيأتي بآثار جيدة، بحسب كورتاييف.
وقد تخللت الجلسة مجموعة من المداخلات والمناقشات والأسئلة، التي شارك فيها كل من الأستاذ عبدالله الكويليت المدير التنفيذي للمركز، وكبير الباحثين في المركز الدكتور عبدالله الفرج، ومنسق وحدة الترجمة الأستاذ محمد بن عودة المحيميد، ومدير إدارة الباحثين الدكتور عايض آل ربيع، وآخرين.

التغيّرات في روسيا
اختتام ندوة “العلاقات السعودية الروسية”

اختتام ندوة “العلاقات السعودية الروسية”

انعقدت اليوم الأربعاء الجلسة الثانية من ندوة العلاقات السعودية الروسية، التي ينظمها مركز البحوث والتواصل المعرفي بالرياض لليوم الثاني، ودارت محاورها عن مستقبل علاقات البلدين.

واستمرّت فعاليات الجلسة منذ الساعة 11 صباحاً حتى 02 مساء، ورأسها الدكتور علي الخشيبان، بمشاركة الرئيس الفخري لمعهد الدراسات الأفريقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية الأستاذ الدكتور أليكسي فاسيليف، وعضو مجلس الشورى الأستاذ الدكتور صالح الخثلان، وبروفيسور الأكاديمية الدبلوماسية بوزارة الخارجية الروسية الأستاذ الدكتور إلكسندر فافيلوف، ورئيس مختبر رصد مخاطر زعزعة الاستقرار بجامعة البحوث الوطنية الروسية الدكتور أندريه كورتاييف، وكبير الباحثين بمركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن الفرج.
وذكر الخشيبان في افتتاح الجلسة أنه لا يوجد شكل وحيد للعلاقات بين الدول، فكل نظام يتشكل وفق المصالح، ووصف روسيا بأنها دولة تقدم نفسها للمنطقة من جديد، متحدثاً عن بعض إرهاصات بدء العلاقات السعودية الروسية إبّان عشرينيات القرن الميلادي الماضي عندما أعلنت روسيا اعترافها بالمملكة العربية السعودية كأول دولة غير عربية تبادر إلى ذلك.
أما الدكتور ألكسي فاسيلييف فدارت ورقته حول موضوع الدور الجديد لروسيا في وسط آسيا والخليج: الإمكانيات والمعوقات، وركز على الشرق الأوسط والعلاقات الروسية والدور السعودي في المنطقة، وعرَض مجموعة من المقالات المنشورة في المجلات الروسية عن المملكة العربية في مرحلتها الحالية، موضحاً أن روسيا على استعداد لتطوير العلاقة الثنائية، من دون أن يكون ذلك على حساب التضامن السعودي مع الدول الأخرى، مبيناً أن فكرته الأساسية هي: توسيع التضامن والتقليل من عدم التفاهم الحاصل.
وفي  ورقة الدكتور صالح الخثلان طرح مجموعة من التصورات المحتمل أن تؤول إليها العلاقة بين البلدين، وأوصى باستعادة الاستقرار في المنطقة، وأن ذلك هو ما ينبغي أن يحوز اهتمام الطرفين، كما نبه على أهمية حماية العلاقات بين الجانبين من رفع سقف التوقعات؛ لأن رفع سقف التوقعات من شأنه أن يولد بعض الإحباطات إذا لم يتحقق ما هو مكتوب على الورق، ومن شأن ذلك أن يعيد الفتور إلى العلاقة، وأوضح أن تطوير العلاقة بين السعودية وروسيا أمر مهمّ مهما كانت علاقة المملكة بالولايات المتحدة الأمريكية، وكذلك هو أمر مهم بصرف النظر عن علاقة روسيا بإيران، لكن المطلوب من موسكو هو التركيز في أن تحدد وبشكل واضح: أيّ الأطراف في المنطقة هو المتسبب في عدم الاستقرار؟
وتطرق الدكتور ألكسندر فافيلوف في ورقته، حول روسيا والسعودية: الماضي والحاضر والمستقبل، إلى قضية موقف البلدين من القضية السورية، وأن الرؤية الروسية هي أن الأمر المناسب هو التركيز في حل القضية سلمياً وترك السوريين يتخذون قرار مستقبل بلادهم بأنفسهم.
وقدم الدكتور أندريه كورتاييف في مشاركته عرضاً سريعاً لتحولات العلاقات بين البلدين والمراحل التي مرّت بها، لافتاً إلى أن البلدين حاولا مراراً التقارب، ولكن ذلك كان قائماً على ظروف خارجية لا على حاجة داخلية لديهما، ومن أجل ذلك كانت الرغبة والإرادة لتطوير العلاقات حبراً على ورق، وأشاد بالعهد الجديد للملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، ورؤية 2030، ففي هذا العهد بدأت العلاقات تتحسن وتتجه إلى تعاون دبلوماسي أكبر، مع عدم الالتفات كثيراً إلى القضايا الأيديولوجية الأخرى، مشيراً إلى الآمال المنوطة بالزيارة المرتقبة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى السعودية.
أما مشاركة الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن الفرج فركّزت على قراءة المشهد العالمي الكبير وتحولات القوى فيه، وإلى الحجم الحقيقي للعلاقة الاقتصادية بين البلدين، وطالب بأن تخرج روسيا من الوضع الحالي وتبرز بشكل قوي باقتصادها لكي تسهم به في تطوير العلاقات بين البلدين.
وتبعت هذه الأوراق عدة مداخلات من الدكتور سليمان الجارالله والأستاذ عبدالله الكويليت والأستاذ صالح زمانان وغيرهم.

Saudi-Russian-relations-001
Saudi-Russian-relations-002
Saudi-Russian-relations-003
Saudi-Russian-relations-004
Saudi-Russian-relations-005
Saudi-Russian-relations-007
افتتاح ندوة “العلاقات السعودية الروسية”

افتتاح ندوة “العلاقات السعودية الروسية”

عقد مركز البحوث والتواصل المعرفي، اليوم، الجلسة الأولى من ندوة “العلاقات السعودية الروسية”، التي يستضيف فيها العديد من الباحثين السعوديين والروسيين بالرياض لمدة يومين، حيث دارت محاور الجلسة عن ماضي العلاقة وحاضرها بين البلدين.

وانطلقت فعاليات الندوة الساعة 11 صباحاً حتى 2:30 مساءً، ورأسها الأمير الدكتور تركي بن فهد بن عبدالله آل سعود، وشارك فيها باحثون وأكاديميون هم: من الجانب الروسي رئيس مركز دراسات شمال أفريقيا والقرن الأفريقي الدكتور ألكسندر تكاتشنكو، وكبير الباحثين في معهد الدراسات الأفريقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية الدكتور فلاديمير كوكوشكن، ومن الجانب السعودي الدكتور عبدالعزيز بن سلمة وكيل وزارة الإعلام سابقاً، وأستاذ العلوم السياسية المساعد بمعهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية، ومشرف وحدة الدراسات الأوروبية بمركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور منصور المرزوقي، والأستاذ عبدالله محمد حسين الأديب والكاتب والخبير في التاريخ الروسي.
وفي بداية الجلسة رحّب رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد بالحاضرين، ووصف العلاقات الثنائية بين البلدين بأنها جيدة حالياً، مشيرًا إلى أن هذه الندوة تعقد لمعرفة مسار العلاقة وتطويرها، ومشيدًا بالمشاركين وما لهم جميعاً من باع طويل واهتمامات بموضوع الندوة؛ ولهذا يؤمل الخروج منها بأفكار مثمرة.
بعد ذلك تحدث الدكتور عبدالعزيز بن سلمة في مشاركته عن العلاقة السعودية الروسية: التطلعات والإشكالات، ولخّص بدايات العلاقة بين السعودية والاتحاد السوفييتي وعوامل انقطاعها، وركّز في التوسع الإيراني في المنطقة ودعمها الميليشيات الإرهابية الطائفية في اليمن وسورية، وأن ذلك من المؤثرات السلبية في العلاقة بين السعودية وروسيا.
وقدّم الدكتور ألكسندر تكاتشنكو مشاركة حول قضية المشكلات المائية في الشرق الأوسط وشبه الجزيرة العربية، وإمكانية مشاركة روسيا في حلها، ووصف السعودية بأنها نجحت في مواجهة أزمة المياه واتخذت التدابير والخطوات الفعالة في الاقتصاد المائي، ولها خبرات إيجابية في ذلك، وعالج المؤشرات الحالية في اقتصاد الماء وتغيّرات هذا المجال في العقود الأخيرة، وخصائصه في منطقة الشرق الأوسط، والتدابير المناسبة لمنع الأزمة أو تخفيفها إن وقعت.
أما ورقة الدكتور منصور المرزوقي فجادلت في مصلحة وجود فرصة لتعظيم مساحة التعاون بين البلدين، بشرط تفهّم الطرفين لوجهتي نظر كليهما. ورأى المرزوقي أنه لا بد من الحديث عن نقاط الاختلاف بين الرياض وموسكو بهدف رفع مستوى الفهم والتفاهم، وعلى سبيل المثال: تعريف روسيا الانتقائي للإرهاب، بما يسمح بالتعاون بين روسيا والجماعات الإرهابية المدعومة من إيران. ونقطة الخلاف هذه على ارتباط بأدوات إيران التوسعية. وتفهّم روسيا لتصنيف المملكة هذه الجماعات على أنها إرهابية يسهم في رفع مستوى التعاون بين البلدين.
وتطرق الأستاذ عبدالله محمد حسين إلى بدايات اهتمام الروس بالمشرق العربي الإسلامي، منذ طموحات بطرس التوسعية، إلى إرهاصات التواصل الأولى بين السعوديين والروس بعد ذلك منذ عهد الملك عبدالعزيز، وزيارة الملك فيصل التاريخية إلى روسيا، ثم انخفاض وتيرة العلاقة حتى انقطاعها النهائي عشية اندلاع الحرب العالمية الثانية، مبيّناً أن عوائق انتعاش العلاقة بين البلدين كان من بينها سياسة ستالين المنكفئة إلى الداخل، والخلاف الأيديولوجي بين الشيوعية والدول التي ترفض أفكارها، وشدّة وطأة الحرب الباردة التي استمرت طوال عقود.
أما الدكتور فلاديمير كوكوشكن فقد طرح في مشاركته أن روسيا بحاجة إلى التعاون مع السعودية في مجال الطاقة، ولديها قدرات تقنية يمكن أن تقدمها أو تشاركها المملكة، هذه القدرات التقنية تحتاجها المملكة لتطوير قدراتها وبنيتها التحية النفطية، ويوجد فرصة للتعاون بين السعودية بوصفها اللاعب الأكبر في أوبك وروسيا بوصفها المؤثر الأكبر خارج أوبك.
كما تبعت هذه الأوراق عدة مداخلات من الدكتور عبد الله بن عبدالمحسن الفرج، والأستاذ سليمان الجار الله، والدكتور سعيد الغامدي، وغيرهم.
يذكر أن الجلسة الثانية من ندوة العلاقات بين السعودية وروسيا ستُعقد غداً الخميس الساعة 11 صباحاً في المركز، ويرأسها الدكتور علي الخشيبان، ويشارك فيها الرئيس الفخري لمعهد الدراسات الأفريقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية الأستاذ الدكتور أليكسي فاسيليف، وعضو مجلس الشورى الأستاذ الدكتور صالح الخثلان، وبروفيسور الأكاديمية الدبلوماسية بوزارة الخارجية الروسية الأستاذ الدكتور إلكسندر فافيلوف، والدكتورعبدالله الفرج كبير الباحثين بمركز البحوث والتواصل المعرفي، ورئيس مختبر رصد مخاطر زعزعة الاستقرار بجامعة البحوث الوطنية الروسية الأستاذ الدكتور أندريه كورتاييف بورقة عنوانها “ما الذي يربط روسيا والسعودية في العالم المعاصر؟” .

Saudi-Russian-relations-001
Saudi-Russian-relations-002
Saudi-Russian-relations-003
Saudi-Russian-relations-004
النشاط التعاوني في المملكة… واقعه ومستقبله

النشاط التعاوني في المملكة… واقعه ومستقبله

كتاب “النشاط التعاوني في المملكة العربية السعودية: واقعه ومستقبله” نتاج دراسة أعدها الدكتور عبد الله بن عبد المحسن الفرج، الذي عرّف في البداية بالنشاط التعاوني في العالم، مع التركيز في تجربتي الكويت وروسيا.

ويوضح الكتاب أن للمملكة العربية السعودية قطاعاً حكومياً متطوراً، وقد أسهمت في مساعدة القطاع الخاص في التطور إلى مستويات عالية، وهذا يعني إمكان مساعدة القطاع الحكومي القطاع التعاوني، والجمعيات التعاونية على التطور، حتى يأخذ القطاع التعاوني مكانه إلى جانب القطاعين الحكومي والخاص.
ويقيم الكتاب النشاط التعاوني في المملكة من الناحيتين الإدارية والمالية، مع استشراف مستقبله، ووضع الباحث في الختام نتائج دراسته، مع عدد من التوصيات، حتى يمكن للنشاط التعاوني أن يحقق نقلة، ليكون في مصاف النشاطات التعاونية الناجحة في كثير من بلدان العالم.

المؤلف:

– د. عبد الله بن عبد المحسن الفرج.
– دكتوراه في الاقتصاد من جامعة الصداقة بموسكو عام 1988م.
– مستشار القطاع الاقتصادي بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض سابقاً.
– مدير إدارة التخطيط والمتابعة بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض سابقاً.
– رئيس قسم الدراسات الكلية بمركز البحوث سابقاً.
– نشر أكثر من ألف مقال في كثير من الصحف والمجلات الصادرة في المملكة ودولة الإمارات العربية المتحدة، وروسيا الاتحادية.

بيانات النشر:

– إصدار مركز البحوث والتواصل المعرفي، 1439هـ.
– رقم الإيداع: 1604/1438
– ردمك: 1-4-90874-603-978
– الطبعة الأولى 1439هـ/2017م

Pin It on Pinterest