“التواصل المعرفي” يشارك في معرض بكين الدولي للكتاب

“التواصل المعرفي” يشارك في معرض بكين الدولي للكتاب

اختتم مركز البحوث والتواصل المعرفي مشاركته في معرض بكين الدولي للكتاب 2023م بدورته الـتاسعة والعشرين، الذي جرى افتتاحه في 15 يونيو 2023م، واستمرَّ إلى 18 يونيو، وذلك في المركز الوطني للمؤتمرات في بكين.

وشارك المركز ضمن أجنحة المملكة العربية السعودية بأكثر من 67 عنوانًا، شملت كتبًا علمية، وتاريخية، وثقافية، وسياسية، وأدبية، إضافةً إلى دورياته المحكّمة، وحظي جناحه بزيارة كثير من مرتادي المعرض، ومن بينهم شخصيات أكاديمية وبحثية، إضافةً إلى دبلوماسيين وإعلاميين.
ونالت الإصدارات الخاصة بالنشر المشترك من روايات، وقصائد، وكتب أدبية، ونقدية اهتمامًا واضحًا من زائري المعرض، وقد أشاد كثير منهم بالتجربة، التي عُنيت بالترجمة من اللغتين العربية والصينية، لما لها من دور في تعريف كلٍّ من الشعبين السعودي والصيني بثقافة الشعب الآخر، وهذا ما يسهم في تعميق الروابط التاريخية، وتحقيق المصالح المشتركة، بل يسهم أيضًا في معرفة أعمق للصين في العالم العربي.
ونظَّمت دار نشر إنتركونتننتال الصينية، وكلية الدراسات العربية لجامعة الدراسات الأجنبية ببكين بشكل مشترك، وقد حفل إطلاق الترجمات العربية لأمهات كتب الفكر الصيني القديم على هامش فعاليات المعرض، فيما أقام ممثلون صينيون وعرب حوارًا عن موضوع “التناغم مع الاختلاف: ترجمة الكلاسيكيات الصينية والحوار الفكري الصيني-العربي”.
وناقش الخبراء الصينيون والعرب المشاركون أهمية ترجمة الكلاسيكيات الصينية، مشيرين أيضًا إلى المشكلات والصعوبات التي تواجه أعمال الترجمة، كما نوَّهوا بأهمية النسخة العربية من الكلاسيكيات الثقافية الصينية في نقل الثقافة التقليدية الصينية إلى العالم العربي، وتعزيز التبادلات المعرفية بين الجانبين.
وجرى إصدار نتائج مشروع تبادل الترجمة والنشر بين الصين والدول العربية الذي أسفر في مرحلته الأولى عن ترجمة ونشر 50 كتابًا.
وتأتي مشاركة مركز البحوث والتواصل المعرفي في معرض بكين الدولي للكتاب، ضمن خطته الاستراتيجية في نشر المعارف والبحوث من خلال المشاركات في المعارض المحلية والإقليمية والدولية، والتعريف بإنتاجات المركز ورسالته وأهدافه وفعالياته.
يُذكر أنَّ معرض الصين الدولي للكتاب هذا العام عرض أكثر من 200 ألف عنوان، من 56 دولة، مثّلتها نحو 1500 عارض ودار نشر، مع إقامة كثير من الفعَّاليات التي تنوّعت بين الفكر والأدب والفنون.

Beijing-Book-Fair-001
Beijing-Book-Fair-002
Beijing-Book-Fair-003
Beijing-Book-Fair-004
Beijing-Book-Fair-005
Beijing-Book-Fair-006
«مركز البحوث» يطلق مجلة «أوراق استشرافية»..

«مركز البحوث» يطلق مجلة «أوراق استشرافية»..

أصدر مركز البحوث والتواصل المعرفي مجلة فصلية بعنوان “أوراق استشرافية”، في شهر يناير 2023م لترجمة الدراسات المستقبلية، من منطلق أن استشراف المستقبل هو التطلع الدائم إلى صورة الزمن المقبل من خلال شحذ الأذهان وتشكيل فكر مستقبلي عربي ينبع من احتياجات المجتمعات العربية.

وأوضح رئيس المركز الدكتور يحيى محمود بن جنيد في استهلال العدد الأول: أنه لما كان استشراف المستقبل وأدبياته المتداولة يأتي أغلبه من مصادر غير عربية، وجد المركز أن أفضل خدمة يمكن تقديمها للمهتمين بدراسات المستقبل في المملكة على نحو خاص والناطقين بالعربية على نحو عام، هو الارتكاز على ترجمة دراسات مستقبلية منشورة في دوريات علمية محكمة تلامس جوانب ذات فائدة، وتسهم في ترسيخ قواعد للفكر المستقبلي، مشيرًا إلى عناية بعض الدول في الوقت الراهن بتأسيس مراكز ومعاهد تخص تنمية قدرات التفكير المستقبلي وفق الخطوات التي تقود إلى استخراج رؤية تنم عما سيحدث في قادم الأزمان، سواءً فيما يتعلق بتطور البنية الحضارية، أو وقوع كوارث وأزمات مؤثرة في مسار الدولة الواحدة أو العالم.

واشتمل العدد على جملة من الدراسات المنتقاة، التي تشكل نماذج للموضوعات التي ستنشر مستقبلاً، أولها دراسة بعنوان “مستقبل صنع القرار الإستراتيجي” أعدّها روجر سبيتز، وذهب فيها إلى ضرورة تطوير القدرات البشرية بالعلم والمعرفة لمواكبة التطور العالمي التقني.

وفي الخط الزمني للدراسات المستقبلية، استعراض لتطور الفكر المستقبلي وإشارة إلى أفلاطون والمجتمع المثالي في كتابه “الجمهورية”.

وقدمت دراسة بعنوان “علي بابا والمفتاح الذهبي” تصورًا لمستقبل التصنيع في مصر الذي يقوم على أُسس أهمها إنشاء أنموذج اقتصاد دائري لا يضر بالبيئة والموارد الطبيعية واستكشاف إمكانات المجمعات الصناعية بما يؤدي إلى تفاعل بين الشركات بمختلف أحجامها.

وركزت إحدى الدراسات على خريطة مستقبل التعليم العالي في ماليزيا، وانتهت إلى أن الأدبيات أظهرت وجود صور متسقة وحية للمستقبل في وزارة التعليم العالي مكنت المعنيين من الوصول إلى إدراك مشترك للسيناريو المستقبلي المطلوب.

وتضمن العدد دراسة عن الجغرافيا السياسية للفضاء الرقمي، والأخيرة ذات أهمية تخص المملكة العربية السعودية وعنوانها “التحول الرقمي لمدن المملكة”.

وتناول العدد مراجعة لكتاب عن “الدور القادم لبريطانيا في الشرق الأوسط بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي”.


المصدر: صحيفة الرياض

مركز البحوث والتواصل المعرفي يطلق مجلة بعنوان ” أوراق استشرافية “

مركز البحوث والتواصل المعرفي يطلق مجلة بعنوان ” أوراق استشرافية “

أُصدِرَتْ مجلة فصلية بعنوان “أوراق استشرافية” من قِبَل مركز البحوث والتواصل المعرفي في يناير 2023م. تهدف المجلة إلى ترجمة الدراسات المستقبلية، حيث يُعَدّ استشراف المستقبل استنادًا إلى تشكيل فكر مستقبلي عربي مستمد من احتياجات المجتمعات العربية، ويعتبر التطلع المستمر إلى الصورة الزمنية المقبلة وتحفيز الأفكار والتفكير المستقبلي جوانبا أساسية لهذا الأدب.

وأوضح الدكتور يحيى محمود بن جنيد، رئيس المركز، في مقدمة العدد الأول أن الكثير من الأدبيات المتعلقة باستشراف المستقبل والمعروفة حتى الآن تأتي من مصادر غير عربية. وعليه، قرر المركز أن يقدم أفضل خدمة للمهتمين بدراسات المستقبل في المملكة والناطقين بالعربية عمومًا من خلال ترجمة الدراسات المستقبلية المنشورة في دوريات علمية مرموقة، التي تتناول مواضيع ذات فائدة وتساهم في تعزيز قواعد الفكر المستقبلي. وأشار إلى اهتمام بعض الدول حاليًا بتأسيس مراكز ومعاهد لتطوير قدرات التفكير المستقبلي، وذلك عبر الخطوات التي تؤدي إلى استنباط رؤية تتعامل مع التطورات المستقبلية في مختلف المجالات، سواء فيما يتعلق بتقدم الحضارة أو وقوع الأزمات والكوارث التي تؤثر على الدول والعالم.

شمل العدد مجموعة من الدراسات المختارة التي تمثل نماذج للموضوعات المستقبلية التي ستنشر في المستقبل. ومن بينها دراسة تحمل عنوان “مستقبل صنع القرار الاستراتيجي” من إعداد روجر سبيتز، يناقش فيها ضرورة تطوير قدرات البشر بالمعرفة والعلم لمواكبة التطور التكنولوجي العالمي.

وتضمن العدد دراسة عن الجغرافيا السياسية للفضاء الرقمي، والأخيرة ذات أهمية تخص المملكة العربية السعودية وعنوانها ” التحول الرقمي لمدن المملكة.
وتناول العدد مراجعة لكتاب عن “الدور القادم لبريطانيا في الشرق الأوسط بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي” .


المصدر: إشراقة رؤية الإلكترونية

«التَّواصل المعرفي» يُصدر «أوراق استشرافية»

«التَّواصل المعرفي» يُصدر «أوراق استشرافية»

بادر مركز البحوث والتواصل المعرفي بإصدار مجلة فصلية تُعنى بترجمة الدراسات المستقبلية، ابتداءً من يناير 2023م، وذلك »من منطلق أنَّ استشرافَ المستقبل هو التطلُّع الدائم إلى صورة الزَّمن المقبل، ومن ثَمَّ، يأمل، من خلال هذه الدورية، الإسهامَ مع مجموعةٍ من المراكز التي سبقته، في الاهتمام بهذا التوجُّه لشحذ الأذهان، وتشكيل فكرٍ مستقبليٍّ عربيٍّ ينبع من احتياجات المجتمعات العربيَّة«، حسبما أوضح رئيس المركز الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد في استهلال العدد الأول.
وأضاف: »لمَّا كان هذا العلم – أي استشراف المستقبل – وأدبياته المتداولة يأتي؛ أغلبُه، من مصادر غير عربية: شرقية وغربية، وجد المركز أنَّ أفضل خدمةٍ يمكن تقديمها للمخطِّطين والمهتمِّين بدراسات المستقبل في المملكة العربية السُّعودي، على نحوٍ خاص، والناطقين بالعربية على نحوٍ عام، الارتكازُ على ترجمة دراسات مستقبلية منشورة في دوريات علميَّة محكمة تلامس جوانب ذات فائدة، وتسهم في ترسيخ قواعد للفكر المستقبلي«، مشيرًا إلى عناية »بعض الدول، في العصر الراهن، بتأسيس مراكز ومعاهد تخصُّ تنمية قدرات التفكير المستقبلي وفق الخطوات التي تقود إلى استخراج رؤيةٍ تنمُّ عمَّا سيحدث في قادم الأزمان، سواءً فيما يتعلَّق بتطور البنية الحضارية، أو وقوع كوارث وأزمات مؤثرة في مسار الدولة الواحدة أو العالم«.
اشتمل العدد على جملة من الدراسات المنتقاة، التي تشكِّل نماذج للموضوعات التي ستُنشر مستقبلاً، وأولها: دراسة بعنوان» مستقبل صنع القرار الإستراتيجي« أعدَّها: روجر سبيتز، وذهب فيها إلى أنه من المهم أن نحسِّن قدراتنا على التطوُّر، وإن لم يحدث ذلك «سنجد أنفسنا مهمَّشين، وستخرج عملية صنع القرار من أيدي البشر لتنتقل إلى خوارزميات الآلة«، والثاني محاضرة لتوني بلير تعرَّض فيها للحرب الأوكرانيَّة والدروس المستفادة منها من قبل القيادة الغربيَّة، ناقش فيها مستقبل النظام العالمي، وصعود الصِّين، وطالب بزيادة الإنفاق الدفاعي للحفاظ على التفوُّق العسكري الغربي، كما أشار في خاتمة المحاضرة إلى «أنَّ الغرب في حاجة إلى تنظيم ونقل فكريين، وتركيز مُستدام، وإحساس بهدف موحَّد وإستراتيجية مشتركة لتحقيقها».
وفي «الخط الزمني للدراسات المستقبليَّة«، استعراضٌ لتطوُّر الفكر المستقبلي، وفيه إشارة إلى أفلاطون والمجتمع المثالي في كتابه «الجمهورية»، الذي عدَّه كاتب المقال ملهمًا ملايين المفكرين لتخيُّل المستقبل، أمَّا دراسة: «علي بابا والمفتاح الذهبي: سيناريوهات مستقبل التصنيع في مصر»، التي وضعها مجموعةٌ من الدارسين، فقد طرحوا فيها تصوُّرًا لمستقبل التصنيع في مصر، الذي يقوم على أسس، أهمها: إنشاء أنموذج اقتصاد دائري لا يضر بالبيئة والموارد الطبيعية، واستكشاف إمكانات المجمَّعات الصناعيَّة بما يؤدي إلى تفاعل بين الشركات بمختلف أحجامها. وركز معدُّ الدراسة الخامسة على خريطة مستقبل التعليم العالي في ماليزيا، وانتهوا في تحليلهم إلى أنَّ الأدبيات أظهرت «وجود صورٍ متَّسقةٍ وحيَّةٍ للمستقبل في وزارة التعليم العالي مكَّنت المعنيين من الوصول إلى إدراك مشترك للسيناريو المستقبلي المطلوب».
وتضمَّن العدد دراسةً سادسة عن الجغرافيا السياسية للفضاء الرقمي، والأخيرة ذات أهمية تخصُّ المملكة العربية السعودية وعنوانها: التحويل الرقمي لمدن المملكة.
وتناول العدد مراجعةً لكتاب عن «الدور القادم لبريطانيا في الشرق الأوسط بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي»، وخُصِّص جزءٌ من الدورية لسرد مستخلصات بعض الدراسات المستقبليَّة التي قد تُنشر في أعداد مقبلة، إلى جانب تقارير ومتابعات متنوعة.

المركز ينظِّم حلقة نقاش عن “الإعلام في عالمٍ متغيِّر”

المركز ينظِّم حلقة نقاش عن “الإعلام في عالمٍ متغيِّر”

قدَّمتها الإعلامية الصينية وانغ زي لي

المركز ينظِّم حلقة نقاش عن “الإعلام في عالمٍ متغيِّر”

نظَّم مركز البحوث والتواصل المعرفي حلقة نقاش في يوم الثلاثاء 25 ذي القعدة 1444هـ (13 يونيو 2023م) بعنوان: “الإعلام في عالم متغيّر: تجربة تساي تشين (وكالة الإخبار المالية والتجارية الرائدة في الصين)”، قدَّمتها الإعلامية الصينية وانغ زي لي، وأدارها مدير وحدة الصين والشرق الأقصى بالمركز الباحث فهد بن صالح المنيعي.
ابتدرت الباحثة الحديث بالتعريف إلى مؤسسة تساي شين Caixin، موضحة أنها من وكالات الأخبار المالية والتجارية الرائدة في الصين، والمعترف بها دوليّاً؛ لما تتسم به من استقلالية، واحترافية في استقصاء المعلومات ونشرها.
وأشارت إلى أنّها – مع صعود الصين الاقتصادي – أصبحت مصدرًا مهمّاً للمعلومات التي يحتاج إليها المستثمر، ورائد الأعمال، وصانع القرار، والأكاديمي؛ منوهةً باحترافيتها في قراءة السوق، وكشف الحقائق في عالم الأعمال، والتمويل، في ظلّ تسارع التغيير في عالم الاقتصاد والأعمال، وارتباطه الوثيق بالسياسة، وتحوّلاتها، وهذا ما جعلها مصدرًا تعتمد عليه وسائل الإعلام الأخرى في الموضوعات الاقتصادية والمالية الرئيسة، وتطبيقات الأجهزة المحمولة التي تضمُّ ما يصل إلى مليون مستخدم نشط يوميّاً.
وقالت وانغ: إنَّ تساي شين Caixinلها حضور بارز في وسائل التواصل الاجتماعي في الصين؛ إذ لديها أكثر من 4 ملايين متابع على Wechat وWeibo، كما يمكن الوصول إلى خدمة فيديو Caixin من خلال كثير من منصَّات الفيديو الصينية الرائدة، التي يتابعها ملايين المستخدمين.
وتقدِّم Caixin Global أخبارًا تجاريَّة ومالية، وموثوقة حول الصين، وتبثها إلى العالم الخارجي بسرعة تناسب إيقاع العصر، وتمتلك Caixin Global إلى جانب توفير المعلومات فريقًا مختصّاً يقدم تحليلًا للسياسات العامة، والسياسة الاقتصادية في الصين وأسواقها المالية.
وللوكالة مجموعة مختصة باسم Caixin Insight Group، وهي منصة خدمات مالية متميزة توفر حلولًا تحليلية للبيانات الضخمة، وأبحاثًا واستشارات، وتحليلاً كميّاً لكلٍّ من المؤسسات الصينية والأجنبية.
وعبَّرت الإعلامية الصينية عن سعادتها بزيارة المملكة، والتحدث المباشر إلى باحثين وإعلاميين، وهذا ما أسهم في استقاء كثير من الحقائق والمعلومات عنها، إذ يختلف الأمر عن الحصول عليها من خلال الإنترنت، وغيرها من مصادر المعلومات.
وتطرَّق النقاش إلى العلاقات السعودية الصينية، وأبعادها، وتأثيرها في العلاقات الإقليمية والدولية للبلدين، مؤكدةً أنَّ استقلالية القرار السياسي تساعد على إقامة علاقات متوازنة تحقق مصالح البلدين، من دون التقاطع مع علاقاتهما مع الأطراف الأخرى، وخصوصًا علاقة المملكة مع الولايات المتحدة، وعلاقة الصين بجمهورية إيران الإسلامية.
وشدَّد المشاركون على أهمية الإعلام في تحقيق التقارب بين البلدين، سواء على المستوى الرسمي أم الشعبي، مع تناول دور الباحثين المختصين، والتبادل العلمي، في إثراء المعرفة وتوفير المعلومات التي تسهم في تبديد الصورة النمطية لكل بلد عن البلد الآخر.
وفي ختام النقاش، قدَّم رئيس المركز الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد شكره للمحاضرة وللمشاركين من الجانبين الصيني والسعودي، معبّرًا عن اهتمام المركز بالعلاقات بين المملكة والصين، والعمل على دعمها، مع التركيز على المعلومات الموثقة من خلال البحث العلمي والعمل الإعلامي الاحترافي من أجل تعميق المعرفة وإزالة ما قد يكون من انطباعات وأحكام مسبقة لا تخدم المصالح المشتركة.