استقبل رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد سعادة سفير جمهورية إندونيسيا الدكتور عبدالعزيز أحمد بمقر المركز بالرياض.
وفي بداية اللقاء أعرب السفير عن شكره وتقديره لمركز البحوث والتواصل المعرفي على تواصله الدائم، وتعاون المركز مع المراكز العلمية والبحثية والجامعات الإندونيسية، وأشاد بالاجتماع الذي تم بين المركز وجامعة مالانج الحكومية مؤخرا، وما أسفر عنه الاجتماع من تفعيل اتفاقية التعاون التي تدعم العلاقات السعودية الإندنيسية وتعميق الجانب الثقافي منها.
واقترح السفير الإندونيسي العمل على تنفيذ مشاريع مشتركة لترجمة الكتب التي تتناول الثقافة والأدب في إندونيسيا، وقيام المركز بترجمة عدد من الأفلام الوثائقية ونشرها بما يتيح مادة معرفية ثرة عن الثقافة الإندونيسية. وأكد السفير على أهمية دور المركز في تجسير الهوة الثقافية بين الشعبين السعودي والإندونيسي بتفعيل حركة الترجمة، والعمل على تبني النشر المشترك مع الجامعات والمؤسسات العلمية والثقافية في إندونسيا. مشيرا إلى أن جزءا غير قليل من الشعب الإندونيسي يجهل طبيعة الحياة في المملكة العربية السعودية، على الرغم من العلاقات عبر الحج، ووجود جالية إندونيسية كبيرة بها.
من جانبه رحب رئيس المركز بالمقترحات القيمة التي تعزز دور المركز في التواصل المعرفي مع الدول الشقيقة والصديقة، ومن بينها جمهورية إندونيسيا التي ترتبط بعلاقات تاريخية متينة مع المملكة، وطلب من السفارة ترشيح عدد من الكتب عن إندونيسيا لبدء ترجمتها ونشرها، في إطار دور المركز في تعزيز حركة الترجمة من مختلف اللغات إلى اللغة العربية.
حضر اللقاء الدكتور بادروس صالح الملحق التعليمي والثقافي بالسفارة الإندونيسية، والأستاذ صديق بالقسم السياسي في السفارة، والمترجم أنزل حبيب، وحضره من جانب المركز الدكتور علي الخشيبان، والدكتور علي المعيوف المستشاران بالمركز.والأستاذ فرحان العنزي الباحث والمختص في شؤون شرق آسيا بالمركز.
وفي نهاية اللقاء، قدم السفير دعوة للمركز لحضور الأسبوع الثقافي الإندونيسي في منتصف نوفمبر المقبل.
استقبل رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد سعادة سفير جمهورية إندونيسيا الدكتور عبدالعزيز أحمد بمقر المركز بالرياض. وفي بداية اللقاء أعرب السفير عن شكره وتقديره لمركز البحوث والتواصل المعرفي على تواصله الدائم، وتعاون المركز مع المراكز العلمية والبحثية والجامعات الإندونيسية، وأشاد بالاجتماع الذي تم بين المركز وجامعة مالانج الحكومية مؤخرا، وما أسفر عنه الاجتماع من تفعيل اتفاقية التعاون التي تدعم العلاقات السعودية الإندنيسية وتعميق الجانب الثقافي منها. واقترح السفير الإندونيسي العمل على تنفيذ مشاريع مشتركة لترجمة الكتب التي تتناول الثقافة والأدب في إندونيسيا، وقيام المركز بترجمة عدد من الأفلام الوثائقية ونشرها بما يتيح مادة معرفية ثرة عن الثقافة الإندونيسية. وأكد السفير على أهمية دور المركز في تجسير الهوة الثقافية بين الشعبين السعودي والإندونيسي بتفعيل حركة الترجمة، والعمل على تبني النشر المشترك مع الجامعات والمؤسسات العلمية والثقافية في إندونسيا. مشيرا إلى أن جزءا غير قليل من الشعب الإندونيسي يجهل طبيعة الحياة في المملكة العربية السعودية، على الرغم من العلاقات عبر الحج، ووجود جالية إندونيسية كبيرة بها. من جانبه رحب رئيس المركز بالمقترحات القيمة التي تعزز دور المركز في التواصل المعرفي مع الدول الشقيقة والصديقة، ومن بينها جمهورية إندونيسيا التي ترتبط بعلاقات تاريخية متينة مع المملكة، وطلب من السفارة ترشيح عدد من الكتب عن إندونيسيا لبدء ترجمتها ونشرها، في إطار دور المركز في تعزيز حركة الترجمة من مختلف اللغات إلى اللغة العربية. حضر اللقاء الدكتور بادروس صالح الملحق التعليمي والثقافي بالسفارة الإندونيسية، والأستاذ صديق بالقسم السياسي في السفارة، والمترجم أنزل حبيب، وحضره من جانب المركز الدكتور علي الخشيبان، والدكتور علي المعيوف المستشاران بالمركز.والأستاذ فرحان العنزي الباحث والمختص في شؤون شرق آسيا بالمركز. وفي نهاية اللقاء، قدم السفير دعوة للمركز لحضور الأسبوع الثقافي الإندونيسي في منتصف نوفمبر المقبل.
اقترح السفير الإندونيسي الدكتور عبدالعزيز أحمد العمل على تنفيذ مشاريع مشتركة، لترجمة الكتب التي تتناول الثقافة والأدب في إندونيسيا، وقيام المركز بترجمة عدد من الأفلام الوثائقية ونشرها بما يتيح مادة معرفية ثرية عن الثقافة الإندونيسية.
وأكد السفير على أهمية دور المركز في تجسير الهوة الثقافية بين الشعبين السعودي والإندونيسي بتفعيل حركة الترجمة، والعمل على تبني النشر المشترك مع الجامعات والمؤسسات العلمية والثقافية في إندونسيا. مشيرا إلى أن جزءا غير قليل من الشعب الإندونيسي يجهل طبيعة الحياة في السعودية، على الرغم من العلاقات عبر الحج، ووجود جالية إندونيسية كبيرة بها.
جاء ذلك أثناء استقبال رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد السفير الإندونيسي بمقر المركز بالرياض.
وقع مركز البحوث والتواصل المعرفي بالرياض، اتفاقية مع مبادرة مكامن (DEVE Initiative) المهتمَّة بتطوير مراكز الفكر والدراسات.
وأوضح رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد أن الاتفاقية مع مبادرة “مكامنDEVE Initiative”” هي الأولى من نوعها لتطوير مراكز الفكر، ومراكز البحوث والدراسات، ولإنشاء مدرسة ( صُنّاع الفكر) وتأهيل وتدريب الباحثين والمهتمين بمراكز الفكر وأنشطتها، وعقد الاتفاقيات لدعم التواصل والتبادل المعرفي بين المركز والمراكز المعنية للإسهام في تطوير صناعة الفكر، واستشراف مستقبل مراكز الفكر في المملكة والشرق الأوسط. وتعمل مبادرة “مكامن” على تقديم الاستشارات الهيكلية المتخصّصة لإصلاح وإعادة تشغيل مراكز الفكر وفق استراتيجيات ومعايير تتّبع أحدث الممارسات العالمية.
كما تقوم المبادرة بإرشاد مؤسسي مراكز الفكر لتأسيس كيان متماسك ومثالي قادر على مواجهة التحدِّيات، خاصَّة في مرحلة ما بعد كورونا، ورسم الخطط التشغيلية الجيدة، وتوجيه مراكز الفكر والمؤسسات المماثلة لتحسين السمعة، والتسويق الذاتي، ورفع تصنيفها محلياً وإقليمياً وعالمياً.
عقد مركز البحوث والتواصل المعرفي بالرياض اتفاقية مع مبادرة مكامن (DEVE Initiative) المهتمَّة بتطوير مراكز الفكر والدراسات.
وأوضح رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد أن الاتفاقية مع مبادرة “مكامنDEVE Initiative” هي الأولى من نوعها لتطوير مراكز الفكر، ومراكز البحوث والدراسات، ولإنشاء مدرسة ( صُنّاع الفكر) وتأهيل وتدريب الباحثين والمهتمين بمراكز الفكر وأنشطتها بالتعاون بين المركز والمبادرة.
وأضاف الدكتور يحيى أنَّ هذه الاتفاقية تدعم أهداف المركز المتمثّلة في عقد الشراكات والاتفاقيات لدعم التواصل والتبادل المعرفي بين المركز والمراكز المعنية والأخرى، والعمل على الإسهام في تطوير صناعة الفكر، واستشراف مستقبل مراكز الفكر في المملكة والشرق الأوسط. وتعمل مبادرة “مكامن” على تقديم الاستشارات الهيكلية المتخصّصة لإصلاح وإعادة تشغيل مراكز الفكر وفق إستراتيجيات ومعايير صارمة تتّبع أحدث الممارسات العالمية. كما تقوم المبادرة التي أسسها الباحث محمد الزعبي بإرشاد مؤسسي مراكز الفكر والمؤسسات المماثلة لتأسيس كيان مؤسسي متماسك ومثالي قادر على مواجهة التحدِّيات خاصَّة في مرحلة ما بعد كورونا، ورسم الخطط التشغيلية الجيدة وتوجيه مراكز الفكر والمؤسسات المماثلة لتحسين السمعة، والتسويق الذاتي، ورفع تصنيفها محليًا وإقليميًا وعالميًا.
وكانت المبادرة قد أقامت ورش عمل مع عدة مراكز بحثية على مستوى الشرق الأوسط في الأردن والعراق ولبنان ودول خليجية، وحللّت أوضاع هذه المراكز، وخرجت بقاعدة بيانات ضخمة حول نطاق وقدرات هذه المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.