يقع الكتاب في 120 صفحة من القطع المتوسط، ويضم ملخصاً للدراسة، فالمقدمة، وأهمية الدراسة وأهدافها، ثم الدراسات السابقة، والإطار العام لهذه الدراسة، فمنهجها، وأدواتها وأسئلتها، وأساليب التحليل فيها، بعدها جاءت النتائج والتوصيات، وأخيرًا الملاحق والمراجع.
وأكدت هذه الدراسة أن المملكة العربية السعودية بدأت منذ تبنيها رؤية 2030 الاهتمام بالاقتصاد الإبداعي بأشكال مختلفة، ولا يُشكّ في قدرتها على أن تكون في مصاف الحكومات والمجتمعات المهيأة للاقتصاد الإبداعي؛ لأنها تحوي العناصر المحفزة وعناصر النجاح، التي من أهمها المجتمع الفتيّ، والبرامج، والمبادرات الحكومية النوعية، والدعم السخي، والبيئة الفكرية الإبداعية، وروح الحماس والتحدي لدى الشباب مع سهولة وسائل التسويق النوعي ورخصها وتأثيرها.