ترى بعض الدراسات في زمن جائحة كورونا أنّ نسب الإصابات بالأمراض النفسية والاجتماعية تهدد بكساد أو ألم جماعي محتوم، وهذا يذكرنا التجارب والمدارس الأدبية والفنية التي خرجت في المعاناة والآلام التي سببتها الأزمات التي مرَّ بها العالم، كالحروب والأوبئة.
هل نتوقع بعد كورونا، ومعايشة ما تنبأت به الدراسات من أضرار نفسية واجتماعية، أن تتأثر الفنون والآداب من الناحية الإبداعية، سؤال حاولت حلقة نقاش عقدها مركز البحوث والتواصل المعرفي في 10 رمضان 1441هـ/ 3 مايو 2020م الإجابة عنه.