فَتْح الأنْدَلُس دراسة في الخطَّة والإستراتيجيَّة العسكريَّة

فَتْح الأنْدَلُس دراسة في الخطَّة والإستراتيجيَّة العسكريَّة

أصدر مركز البحوث والتواصل المعرفي دراسةً جديدة بعنوان: “فَتْح الأنْدَلُس: دراسة في الخطَّة والإستراتيجيَّة العسكريَّة”، للأستاذ الدكتور صالح بن محمد السنيدي، أستاذ التاريخ الأندلسي في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية سابقاً، ورئيس المركز الإسلامي في غرناطة سابقاً.

متابعات صحفية

مجلة اليمامة
صحيفة مكة
صحيفة بروفايل الإلكترونية
وكالة بث للأنباء
صحيفة سبق
الأهرام
عاجل
عناوين
صحيفة الجزيرة
صحيفة الاقتصادية
الشرق الأوسط
تدشين المرحلة الثانية من برنامج الابتعاث والتدريب

تدشين المرحلة الثانية من برنامج الابتعاث والتدريب

دشّن مركز البحوث والتواصل المعرفي، مؤخرًا، المرحلة الثانية من برنامج الابتعاث والتدريب الخاص بموظفيه، وذلك لرفع الفاعلية والكفاءة لدى الوحدات البحثية بالمركز، من خلال الالتحاق بالتخصصات الأكاديمية الحديثة، وتعلّم لغات أخرى.
وشملت المرحلة الثانية مجموعة من الباحثين الذين التحقوا بتخصصات: الدراسات المستقبلية، والعلاقات الدولية، والدراسات الصينية، وذلك إمّا لنيل درجة الدكتوراه أو درجة الماجستير، في كلٍ من جامعة شنغهاي للدراسات الدولية، وجامعة ووهان الوطنية.
جدير بالذكر أنّ المرحلة الأولى من برنامج الابتعاث والتدريب الخاص بالمركز انتهت بنجاحٍ تامّ هذا الشهر، وسيعود الباحثون المستفيدون منها إلى العمل بالمركز في شهر سبتمبر المقبل الموافق لشهر صفر 1443ه.

مقابلة مع مدير وحدة الدراسات الصينية بالمركز

مقابلة مع مدير وحدة الدراسات الصينية بالمركز

إذاعة الصين الدولية تجري مقابلة مع مدير وحدة الدراسات الصينية بالمركز

أجرت إذاعة الصين الدولية مقابلة مع مدير وحدة الدراسات الصينية بمركز البحوث والتواصل المعرفي هيثم محمود السيد، أمس الأول، بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيس الحزب الشيوعي الصيني.
وتحدث السيد حول العلاقات والشراكات العلمية والاتفاقيات البحثية بين مركز البحوث والتواصل المعرفي، ومؤسسات البحث والمعرفة في جمهورية الصين الشعبية من جامعات ومراكز تفكير وغيرها.
وأكد أن المركز أنتج من خلال هذه الشراكات العديد من المشروعات التي خدمت ثقافة البلدين، ونقلت آدابهما وثقافتهما إلى اللغة الأخرى (الصينية أو العربية)، كما يعمل حالياً على خطوات تنفيذية لمشروعات ثقافية أخرى.
وللاطلاع على المقابلة كاملة، يمكن تتبع الرابطين التاليين على موقع إذاعة الصين الدولية:

الذكرى السنوية الثلاثين لاستقلال تركمانستان

الذكرى السنوية الثلاثين لاستقلال تركمانستان

شارك مركز البحوث والتواصل المعرفي، ممثلاً بمدير إدارة البحوث بالمركز الدكتور عائض آل ربيع، بمؤتمر “الذكرى السنوية الثلاثين لاستقلال تركمانستان” و “الذكرى 25 للحياد الدائم لتركمانستان”، الذي عقد أمس الأربعاء 30 يونيو2021، وأشرف على تنظيمه كل من وزارة خارجية تركمانستان، ووزارة التربية والتعليم، وأكاديمية العلوم التركمانستانية، وأقيم بمقر معهد العلاقات الدولية التابع لوزارة الخارجية التركمانية في العاصمة عشق أباد.
وقد جرت إدارة فعاليات المؤتمر عبر الاتصال الافتراضي للمشاركين والمدعوين من دول عديدة حول العالم، بمن فيهم وزراء وخبراء وعلماء ورؤساء جامعات وشخصيات اعتبارية من كافة مؤسسات تركمانستان ومدنها.
وتحدث في المؤتمر عدد من الوزراء والقادة في الحكومة التركمانية عن هذه الذكرى وأهميتها، مرحبين بالمشاركين في المؤتمر من دول العالم الصديقة عبر شبكة الانترنت، ومؤكدين في هذه الذكرى أن الحياد لتركمانستان هو أساس سياستها الخارجية، وأنها تبني علاقاتها مع الدول الأخرى على أساس مبادئ المساواة والاحترام المتبادل والمنفعة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان.
وتأتي مشاركة المركز في هذا المؤتمر استجابة لدعوة وزارة الخارجية في تركمانستان عبر سفيرها لدى المملكة سعادة السفير أوراز محمد تشارييف، وتعزيزًا للتواصل بين جمهورية تركمانستان والسعودية التي كانت أول بلد عربي يفتتح سفارة في عشق أباد عام 1997م، إضافة إلى تقوية الاتصال القائم والمستمر بين مركز البحوث والتواصل المعرفي وبين العديد من مؤسسات تركمانستان، وجامعاتها، والشخصيات الثقافية والعلمية فيها.

تدشين المرحلة الثانية من مشروع النشر السعودي الصيني

تدشين المرحلة الثانية من مشروع النشر السعودي الصيني

دشّن مركز البحوث والتواصل المعرفي اليوم، المرحلة الثانية من (مشروع النشر السعودي الصيني للأعمال الكلاسيكية والحديثة)، بحضور سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة السيد تشن وي تشينغ، ورئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد، وذلك في مقر المركز بحي الصحافة في الرياض، وبمشاركة العديد من المؤسسات الصينية عبر الاتصال الافتراضي.
وقصّ السفير الصيني والدكتور بن جنيد، في بداية الاحتفال، شريط المعرض المُعدّ للأعمال المترجمة الجديدة، الذي عرض نبذة عن المشروع المشترك بين مركز البحوث والتواصل المعرفي وجامعة بكين للمعلمين ودار انتركونتننتال الصينية للنشر، كما عرض 8 من كتب المرحلة الثانية للمشروع، 4 منها تُرجمت وطُبعت في الرياض من اللغة الصينية إلى اللغة العربية، و4 منها تُرجمت وطُبعت في بكين من اللغة العربية إلى اللغة الصينية.
وتعرّف الحضور على قائمة الكتب التي ترجمها المركز من اللغة الصنيية إلى العربية وهي: “سيادة القانون في الصين.. مقاربة بالنموذج العربي” لفنغ يوجين وترجمة لينغ يانجيه وليو شينو، وكتاب “جغرافية الصين” لتشينغ بينغ وترجمة عباس الكادمي، وكتاب “مَا هُوَا تينغ وإمبراطورية تينسنت” للكاتبين لين جون وتشانغ يو تشو وترجمة سلوى طارق، وكتاب “محمد مكين.. علّامة اللغة العربية الصيني” للكاتب لي تشن تشونغ وترجمة وانغ قوانغدا، إضافة إلى الكتب العربية التي تُرجمت إلى اللغة الصينية عبر شركاء المركز في المشروع (جامعة بكين للمعلمين ودار انتركونتننتال الصينية للنشر)، وهي: كتاب “10 سيناريوهات لتطور العلاقة بين السعودية والصين” للدكتور عبدالله بن عبدالمحسن الفرج، وكتاب “تطور النقود في المملكة العربية السعودية” الذي أعده البنك المركزي السعودي (مؤسسة النقد العربي السعودي سابقًا)، ورواية “العصفورية” للدكتور غازي القصيبي، وكتاب “السعلوة بين الحقيقة والخيال: روائع من موروثنا الشعبي” للكاتبة فاطمة البلوي.
وألقى بعد ذلك رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد كلمة رحّب فيها بالسفير الصيني وضيوف التدشين من مثقفين وإعلاميين وباحثين، مشيرًا إلى أن اهتمام المركز بجمهورية الصين الشعبية والتواصل المعرفي مع مؤسساتها بدأ منذ انطلاقة المركز، وعلى العديد من الأصعدة والمستويات الثقافية والأكاديمية والبحثية، ويأتي هذا التدشين للمرحلة الثانية استكمالاً للمرحلة الأولى التي تم تدشينها في معرض بكين الدولي للكتاب 2019م، عندما تُرجمت مجموعة من الأعمال الكلاسيكية السعودية إلى اللغة الصينية.
ونوّه بالشراكة النموذجية والاحترافية التي تُنتج هذا المشروع، بين مركز البحوث والتواصل المعرفي بالسعودية وجامعة بكين للمعلمين ودار انتركونتننتال للنشر بجمهورية الصين الشعبية، وبين مجموعة المترجمين العاملين في المشروع باللغتين العربية والصينية، مؤكدًا على أن المشروع سيواصل أعماله وطموحاته وسيدخل المرحلة الثالثة خلال الأيام القادمة لتستمر أعمال الترجمة والنشر المتبادلة.
عقب ذلك تحدث سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة تشن وي تشينغ معبّراً عن سعادته بهذا التدشين الذي يشكّل ملمحًا هاماً من التعاون الثقافي والبحثي والأكاديمي بين المملكة وجمهورية الصين، ويقوّي أواصر التواصل المتعددة التي تربط البلدين والشعبين العريقين.
وبيّن أهمية العمل الذي يقوم به مركز البحوث والتواصل المعرفي وشركائه في جمهورية الصين الشعبية، سواء المؤتمرات العلمية أو حلقات النقاش أو البحوث المشتركة وصولاً لهذا المشروع الذي يغذي مكتبات الصين بالكتب السعودية، ويغذي مكتبات المملكة بالكتب الصينية كمبادرة ثقافية واعية وعميقة، مقدمًا شكره لرئيس المركز ومنسوبيه على كل ما يقدمونه لخدمة المعرفة والتواصل.
ثم قدّم مدير الشؤون الثقافية بمركز البحوث والتواصل المعرفي صالح زمانان عرضًا عن برامج التواصل التي أقامها المركز بخصوص الصين منذ نشأته عام 2016م، فذكر أن المركز قدّم داخل المملكة أكثر من 16 مؤتمرًا وحلقة نقاش حول الصين، و23 استقبالًا لوفود من الصين الشعبية، وأكثر من 27 برنامجًا تخص التواصل، و12 كتابًا وأكثر من 25 تقريرًا، إضافة إلى برامجه التي نظمها داخل جمهورية الصين الشعبية، حيث شارك في أكثر من 16 مؤتمرًا، وزارت وفوده مؤسسات وجامعات ومراكز صينية 19 مرة، وحلّ جناحه ضمن معرض بكين الدولي للكتاب لعامين متتالين 2018/2019م، مشيرًا إلى المنح الدراسية والبحثية المشتركة بين المركز وشركائه في الصين، استفاد منها حتى الآن 6 باحثين.
بعدها ألقى الباحث في وحدة الشؤون الصينية بمركز البحوث والتواصل المعرفي هيثم محمود السيد كلمة باللغة الصينية أوضح فيها أن اهتمامات مركز البحوث والتواصل المعرفي بالصين الشعبية يأتي من خلال علاقات الصداقة المتينة والنقية بين منسوبي المركز وبين مجموعة كبيرة من الصينيين العاملين في مجالات الثقافة والمعرفة.
وأضاف قائلاً: إننا نؤمن أن أحلامنا في التواصل مع الأصدقاء في الصين، أكبر بكثير من واقع الاتصال اليوم، ولكن عبر تعاضد الجهود مع شركائنا وأصدقائنا في مؤسسات الصين الثقافية والأكاديمية والبحثية سنواصل العمل في تكثيف التواصل بين الشعبين العريقين الذيْن نشرفُ بتمثيلهما أمام بعضنا بعضًا.
وفي ختام الاحتفال قدّم رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد درع التواصل المعرفي في نسخته الأولى لسفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة تشن وي تشينغ نظير جهوده في خدمة التواصل الثقافي بين المركز وبين العديد من المؤسسات والجامعات والمراكز في الصين.

Saudi-Chinese-Publishing-001
Saudi-Chinese-Publishing-002
Saudi-Chinese-Publishing-003
Saudi-Chinese-Publishing-004
Saudi-Chinese-Publishing-005
Saudi-Chinese-Publishing-006

Pin It on Pinterest