الرياض 11 ربيع الأول 1444 هـ الموافق 07 أكتوبر 2022 م واس دشن مركز البحوث والتواصل المعرفي السعودي ودار إنتركوننتال للنشر الصينية، إصدار عدد من الكتب المشترَكة بينهما، وذلك على هامش الفعاليات الثقافية المصاحبة لمعرض الرياض الدولي للكتاب لعام 2022م، بحضور مجموعة من الدبلوماسيين والأكاديميين والمؤلفين. من جانبه أكد رئيس المركز يحيى محمود بن جنيد،أن خطوات التعاون بين المركز ودور النشر والجامعات الصينية اختصرت الكثير، وتوسع فيما يتعلّق بمشروع النشر والترجمة، موضحًا اهتمام المركز بالعلاقات العلميّة والثقافيّة مع المؤسسات والمراكز ذات الصلة في الصين. وأكد أهمية النشر المشترك، الذي أثمر عن ترجمة عدد من المؤلفات الصينية إلى اللغة العربية، سواء بالتعاون مع دار انتركونتننتال أم غيرها من دور النشر الصينية، إلى جانب ترجمة مؤلفات سعودية إلى اللغة الصينية، لتحقيق تواصل إيجابي بين البلدين، اللذين تعدُّ علاقاتهما تاريخية، وممتدة الجذور، مشيدا بتجربة التعاون مع دار “انتركونتننتال” لما لديها من خبرة وباع طويلين في الترجمة والنشر، واهتمامها بالشأن السعودي، وحرصها على تعميق العلاقات مع المؤسسات الثقافية والبحثية السعودية.
من جانبها ذكرت ممثلة دار انتركونتننتال يانغ أنَّ العلاقات الودية بين المملكة والصين عميقة الجذور، وفي ظل رؤية المملكة 2030، ومبادرة “الحزام والطريق” الصينية في مجال تحقيق التعاون والتبادل المثمر بين المملكة والصين، منوهة بالعمل في مجال إنتاج ونشر الكتب والأعمال السمعية والبصرية والمنتجات الثقافية، وتعزيز فهم الصين للعالم، وتجسير العلاقات مع الدول الصديقة من خلال النشر المشترك. وبيّنت أن “إنتركونتننتال”، نشرت ما يزيد على 100 كتاب بالعربية، شملت مجالات السياسة والاقتصاد والأدب والتعليم وغيرها، مضيفة أن إطلاق “مشروع الترجمة المتبادلة الصيني – السعودي” مع دار نشر جامعة بكين للمعلمين، ومركز البحوث والتواصل المعرفي السعودي، في تنفيذ المشروع بشكل مشترك، من خلال المترجم من الصينية إلى العربية والعكس شهد إقبالاً كبيرًا، مما أسهم في تحقيق التقارب بين الشعبين. يُذكر أنَّ مشروع النشر المشترك صدر عنه ما يزيد على عشرة كتب في المملكة والصين، منها كتب سعودية مترجمة إلى الصينية، ومنها: “حكاية الحداثة في المملكة العربية السعودية، و”10 سيناريوهات لتطوّر العلاقة بين السعودية والصين، و”العصفورية” ، والمجموعة القصصية “أن تبحر نحو الأبعاد” ، ورواية “غفوة ذات ظهيرة” ، ورواية “مدن تأكل العشب” ، إضافةً إلى كتب صينية تُرجمت إلى العربية، منها: “جغرافية الصين”، و”الأدب الصيني” ، وكتاب “ما هوا تينغ وإمبراطورية تينسنت”. // انتهى //
احتفل مركز البحوث والتواصل المعرفي السعودي ودار إنتركوننتال للنشر الصينية بإصدار عدد من الكتب المشترَكة بينهما، والتي جرى عرضها وتدشينها في معرض الرياض الدولي للكتاب لعام 2022م. وحضر مجموعة من الدبلوماسيين والأكاديميين والمؤلفين احتفالية مشروع النشر المشترك، التي أدارها الباحث في الشؤون الصينية فهد المنيعي، وألقى كلمتيها رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي يحيى محمود بن جنيد، والمشرفة على جناح دار إنتركونتننتال بالمعرض هيفاء (شيا يانغ). واستعرض ابن جنيد في كلمته باختصار خطوات التعاون بين المركز ودور النشر والجامعات الصينية، وتوسّع فيما يتعلّق بمشروع النشر والترجمة بين المركز وإنتركونتننتال، موضحًا اهتمام المركز بالعلاقات العلميّة والثقافيّة مع المؤسسات والمراكز ذات الصلة في الصين.
وأشار رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي إلى أهمية النشر المشترك، الذي أثمر عن ترجمة عدد من المؤلفات الصينية إلى اللغة العربية، سواء بالتعاون مع دار انتركونتننتال أم غيرها من دور النشر الصينية، إلى جانب ترجمة مؤلفات سعودية إلى اللغة الصينية، لتحقيق تواصل إيجابي بين البلدين، اللذين تعدُّ علاقاتهما تاريخية، وممتدة الجذور، وقد أشاد بتجربة التعاون مع دار “انتركونتننتال” لما لديها من خبرة وباع طويلين في الترجمة والنشر، واهتمامها بالشأن السعودي، وحرصها على تعميق العلاقات مع المؤسسات الثقافية والبحثية السعودية. وذكرت ممثلة دار انتركونتننتال الأستاذة يانغ أنَّ العلاقات الودية بين المملكة والصين عميقة الجذور، وفي ظل رؤية 2030 السعودية ومبادرة “الحزام والطريق” الصينية جرى تحقيق التعاون والتبادل المثمر بين المملكة والصين، موضحةً أنَّ دار “إنتركونتننتال” تعمل في مجال إنتاج ونشر الكتب والأعمال السمعية والبصرية والمنتجات الثقافية، وتعزيز فهم الصين للعالم، وتجسير العلاقات مع الدول الصديقة من خلال النشر المشترك. وبيّنت أن “إنتركونتننتال” نشرت ما يزيد على 100 كتاب بالعربية، شملت مجالات السياسة والاقتصاد والأدب والتعليم وغيرها. وأضافت: منذ إطلاق “مشروع الترجمة المتبادلة الصيني – السعودي” عملت دار إنتركونتننتال جنباً إلى جنب مع دار نشر جامعة بكين للمعلمين، ومركز البحوث والتواصل المعرفي السعودي، على تنفيذ المشروع بشكل مشترك، وتجد كتب هذا المشروع سواء المترجم من الصينية إلى العربية، أم من العربية إلى الصينية، إقبالاً كبيرًا، ولا شك أنها تسهم في تحقيق التقارب بين الشعبين.
يُذكر أنَّ مشروع النشر المشترك صدر عنه ما يزيد على عشرة كتب في السعودية والصين، منها كتب سعودية مترجمة إلى الصينية، ومنها: “حكاية الحداثة في المملكة العربية السعودية” للدكتور عبدالله الغذامي، و”10 سيناريوهات لتطوّر العلاقة بين السعودية والصين” للدكتور عبدالله الفرج، و”العصفورية” للراحل الدكتور غازي القصيبي، والمجموعة القصصية “أن تبحر نحو الأبعاد” للدكتورة خيرية السقاف، ورواية “غفوة ذات ظهيرة” للروائي عبدالعزيز الصقعبي، ورواية “مدن تأكل العشب” للروائي عبده خال، إضافةً إلى كتب صينية تُرجمت إلى العربية، منها: “جغرافية الصين” للمؤلف تشنغ بينغ، و”الأدب الصيني” لـلدكتور ياو دان، وكتاب “ما هوا تينغ وإمبراطورية تينسنت” للمؤلفين لين جون وتشانغ يو تشو. وفي نهاية الفعالية قدّمت ممثلة دار إنتركونتننتال الأستاذة يانغ درع “أفضل شريك” لرئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد، تقديرًا لجهود المركز الكبيرة في تعزيز العلاقات الثقافية والبحثية بين البلدين، ووفائه بالتزاماته في مشروع النشر المشترك.
احتفت دار “إنتركونتننتال” الصينية للنشر بمركز البحوث والتواصل المعرفي السعودي بإهدائه درع “أفضل شريك”، بعد تجربتهما في تبنِّي مشروع للنشر المشترك جرى تدشينه في معرض بكين الدولي للكتاب في عام 2019م. وقدَّمت ممثلة الدار والمشرفة على جناحها في معرض الرياض الدولي للكتاب الأستاذة هيفاء (شيا يانغ) الدرع إلى رئيس المركز الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد في احتفالية أُقيمت في مقر المركز في الرياض يوم الثلاثاء 8 ربيع الأول 1444هـ (4 أكتوبر 2022م).
وعبَّرت يانغ عن تقدير دار “إنتركونتننتال” لجهود المركز الكبيرة في تعزيز العلاقات الثقافية والبحثية بين البلدين، ووفائه بالتزاماته في مشروع النشر المشترك، الذي أسفر عن عدد من الكتب المهمة المترجمة من اللغتين العربية والصينية، والتي تسهم في توسيع دائرة التثاقف، ومعرفة شعبي البلدين ببعضهما بعضًا، من خلال أعمال إبداعية تبرز البيئة التي تعبِّر عنها، وتحمل كثيرًا من المعارف والمعلومات إلى الآخر. وأشارت يانغ إلى ما يوليه المركز من اهتمام بالصين في كل المجالات، وإسهامه الواضح في تفعيل العلاقات مع المراكز البحثية والجامعات والمؤسسات ذات العلاقة. وشكر ابن جنيد لدار “إنتركونتننتال” تقديمها هذا الدرع، مثمنًا دورها في نشر الأعمال الفكرية والأدبية باللغة العربية، مع اهتمامها بالمملكة العربية السعودية، ومشيدًا بتجربة التعاون معها، وأكد استمرار المركز في التعاون الجاد مع كل المؤسسات الهادفة إلى تجسير العلاقة بين المملكة والصين، لما بينهما من علاقات تاريخية تقوم على الاحترام المتبادل، والحرص على مصالح الشعبين، مبيِّنًا أن المعرفة هي التي تعمق علاقات الشعوب، لكونها تقرب المسافات، وتهيئ الأرضية المشتركة للتفاهم، والتعاون البناء. واستعرض ابن جنيد خطوات التعاون بين المركز ودور النشر والجامعات الصينية، وتوسّع فيما يتعلّق بمشروع النشر والترجمة بين المركز وإنتركونتننتال، ونوه بأنَّ مشروع النشر المشترك صدر عنه ما يزيد على عشرة كتب في السعودية والصين، منها كتب سعودية مترجمة إلى الصينية، ومنها: “حكاية الحداثة في المملكة العربية السعودية” للدكتور عبدالله الغذامي، و”10 سيناريوهات لتطوّر العلاقة بين السعودية والصين” للدكتور عبدالله الفرج، و”العصفورية” للراحل الدكتور غازي القصيبي، والمجموعة القصصية “أن تبحر نحو الأبعاد” للدكتورة خيرية السقاف، ورواية “غفوة ذات ظهيرة” للروائي عبدالعزيز الصقعبي، ورواية “مدن تأكل العشب” للروائي عبده خال، إضافةً إلى كتب صينية تُرجمت إلى العربية، منها: “جغرافية الصين” للمؤلف تشنغ بينغ، و”الأدب الصيني” لـلدكتور ياو دان، وكتاب “ما هوا تينغ وإمبراطورية تينسنت” للمؤلفين لين جون وتشانغ يو تشو.
احتفل مركز البحوث والتواصل المعرفي السعودي ودار إنتركونتيننتال للنشر الصينية بإصدار عدد من الكتب المشترَكة بينهما، والتي جرى عرضها وتدشينها في معرض الرياض الدولي للكتاب لعام 2022م. وحضر مجموعة من الدبلوماسيين والأكاديميين والمؤلفين احتفالية مشروع النشر المشترك، التي أدارها الباحث في الشؤون الصينية فهد المنيعي، وألقى كلمتيها رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي يحيى محمود بن جنيد، والمشرفة على جناح دار إنتركونتيننتال بالمعرض هيفاء (شيا يانغ). واستعرض ابن جنيد في كلمته باختصار خطوات التعاون بين المركز ودور النشر والجامعات الصينية، وتوسّع فيما يتعلّق بمشروع النشر والترجمة بين المركز وإنتركونتيننتال، موضحًا اهتمام المركز بالعلاقات العلميّة والثقافيّة مع المؤسسات والمراكز ذات الصلة في الصين. وأشار رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي إلى أهمية النشر المشترك، الذي أثمر عن ترجمة عدد من المؤلفات الصينية إلى اللغة العربية، سواء بالتعاون مع دار إنتركونتيننتال أم غيرها من دور النشر الصينية، إلى جانب ترجمة مؤلفات سعودية إلى اللغة الصينية، لتحقيق تواصل إيجابي بين البلدين، اللذين تعدُّ علاقاتهما تاريخية، وممتدة الجذور، وقد أشاد بتجربة التعاون مع دار “إنتركونتيننتال” لما لديها من خبرة وباع طويلين في الترجمة والنشر، واهتمامها بالشأن السعودي، وحرصها على تعميق العلاقات مع المؤسسات الثقافية والبحثية السعودية. وذكرت ممثلة دار إنتركونتيننتال الأستاذة يانغ أنَّ العلاقات الودية بين المملكة والصين عميقة الجذور، وفي ظل رؤية 2030 السعودية ومبادرة “الحزام والطريق” الصينية جرى تحقيق التعاون والتبادل المثمر بين المملكة والصين، موضحةً أنَّ دار “إنتركونتننتال” تعمل في مجال إنتاج ونشر الكتب والأعمال السمعية والبصرية والمنتجات الثقافية، وتعزيز فهم الصين للعالم، وتجسير العلاقات مع الدول الصديقة من خلال النشر المشترك. وبيّنت أن “إنتركونتيننتال” نشرت ما يزيد على 100 كتاب بالعربية، شملت مجالات السياسة والاقتصاد والأدب والتعليم وغيرها. وأضافت: منذ إطلاق “مشروع الترجمة المتبادلة الصيني – السعودي” عملت دار إنتركونتيننتال جنباً إلى جنب مع دار نشر جامعة بكين للمعلمين، ومركز البحوث والتواصل المعرفي السعودي، على تنفيذ المشروع بشكل مشترك، وتجد كتب هذا المشروع سواء المترجم من الصينية إلى العربية، أم من العربية إلى الصينية، إقبالاً كبيرًا، ولا شك أنها تسهم في تحقيق التقارب بين الشعبين.
يُذكر أنَّ مشروع النشر المشترك صدر عنه ما يزيد على عشرة كتب في السعودية والصين، منها كتب سعودية مترجمة إلى الصينية، ومنها: “حكاية الحداثة في المملكة العربية السعودية” للدكتور عبدالله الغذامي، و”10 سيناريوهات لتطوّر العلاقة بين السعودية والصين” للدكتور عبدالله الفرج، و”العصفورية” للراحل الدكتور غازي القصيبي، والمجموعة القصصية “أن تبحر نحو الأبعاد” للدكتورة خيرية السقاف، ورواية “غفوة ذات ظهيرة” للروائي عبدالعزيز الصقعبي، ورواية “مدن تأكل العشب” للروائي عبده خال، إضافةً إلى كتب صينية تُرجمت إلى العربية، منها: “جغرافية الصين” للمؤلف تشنغ بينغ، و”الأدب الصيني” لـلدكتور ياو دان، وكتاب “ما هوا تينغ وإمبراطورية تينسنت” للمؤلفين لين جون وتشانغ يو تشو. وفي نهاية الفعالية قدّمت ممثلة دار إنتركونتيننتال الأستاذة يانغ درع “أفضل شريك” لرئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد، تقديرًا لجهود المركز الكبيرة في تعزيز العلاقات الثقافية والبحثية بين البلدين، ووفائه بالتزاماته في مشروع النشر المشترك.
احتفت دار “إنتركونتننتال” الصينية للنشر بمركز البحوث والتواصل المعرفي السعودي بإهدائه درع “أفضل شريك”، بعد تجربتهما في تبنِّي مشروع للنشر المشترك جرى تدشينه في معرض بكين الدولي للكتاب في عام 2019م. وقدَّمت ممثلة الدار والمشرفة على جناحها في معرض الرياض الدولي للكتاب الأستاذة هيفاء (شيا يانغ) الدرع إلى رئيس المركز الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد في احتفالية أُقيمت في مقر المركز في الرياض يوم الثلاثاء 8 ربيع الأول 1444هـ (4 أكتوبر 2022م).
وعبَّرت يانغ عن تقدير دار “إنتركونتننتال” لجهود المركز الكبيرة في تعزيز العلاقات الثقافية والبحثية بين البلدين، ووفائه بالتزاماته في مشروع النشر المشترك، الذي أسفر عن عدد من الكتب المهمة المترجمة من اللغتين العربية والصينية، والتي تسهم في توسيع دائرة التثاقف، ومعرفة شعبي البلدين ببعضهما بعضًا، من خلال أعمال إبداعية تبرز البيئة التي تعبِّر عنها، وتحمل كثيرًا من المعارف والمعلومات إلى الآخر. وأشارت يانغ إلى ما يوليه المركز من اهتمام بالصين في كل المجالات، وإسهامه الواضح في تفعيل العلاقات مع المراكز البحثية والجامعات والمؤسسات ذات العلاقة. وشكر ابن جنيد لدار “إنتركونتننتال” تقديمها هذا الدرع، مثمنًا دورها في نشر الأعمال الفكرية والأدبية باللغة العربية، مع اهتمامها بالمملكة العربية السعودية، ومشيدًا بتجربة التعاون معها، وأكد استمرار المركز في التعاون الجاد مع كل المؤسسات الهادفة إلى تجسير العلاقة بين المملكة والصين، لما بينهما من علاقات تاريخية تقوم على الاحترام المتبادل، والحرص على مصالح الشعبين، مبيِّنًا أن المعرفة هي التي تعمق علاقات الشعوب، لكونها تقرب المسافات، وتهيئ الأرضية المشتركة للتفاهم، والتعاون البناء. واستعرض ابن جنيد خطوات التعاون بين المركز ودور النشر والجامعات الصينية، وتوسّع فيما يتعلّق بمشروع النشر والترجمة بين المركز وإنتركونتننتال، ونوه بأنَّ مشروع النشر المشترك صدر عنه ما يزيد على عشرة كتب في السعودية والصين، منها كتب سعودية مترجمة إلى الصينية، ومنها: “حكاية الحداثة في المملكة العربية السعودية” للدكتور عبدالله الغذامي، و”10 سيناريوهات لتطوّر العلاقة بين السعودية والصين” للدكتور عبدالله الفرج، و”العصفورية” للراحل الدكتور غازي القصيبي، والمجموعة القصصية “أن تبحر نحو الأبعاد” للدكتورة خيرية السقاف، ورواية “غفوة ذات ظهيرة” للروائي عبدالعزيز الصقعبي، ورواية “مدن تأكل العشب” للروائي عبده خال، إضافةً إلى كتب صينية تُرجمت إلى العربية، منها: “جغرافية الصين” للمؤلف تشنغ بينغ، و”الأدب الصيني” لـلدكتور ياو دان، وكتاب “ما هوا تينغ وإمبراطورية تينسنت” للمؤلفين لين جون وتشانغ يو تشو.