الأنباط: “التواصل المعرفي” و”تياندا لينغشيان” ينظمان حلقة نقاشية حول تعليم اللغة الصينية

الأنباط: “التواصل المعرفي” و”تياندا لينغشيان” ينظمان حلقة نقاشية حول تعليم اللغة الصينية

عقد مركز البحوث والتواصل المعرفي ومركز تياندا لينغشيان حلقة نقاش افتراضية حول “برامج تعليم اللغة الصينية ونشرها في المملكة”، بمشاركة رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد، ورئيس مركز تياندا لينغشيان داي قوه يوي، وعدد من الباحثين في المركزين.

وتناول “ابن جنيد” دور المركز في تنشيط الترجمة من الصينية وإليها، ونماذج من مشروعات المركز المنجزة في الترجمة، مؤكداً أن اعتماد تعليم الصينية في المملكة يستوجب مزيدًا من النشاط لتحقيق هذا الهدف بأعلى مستوى من النجاح.

من جانبه، أشار رئيس مركز تياندا لينغشيان داي قوه يوي إلى أهمية عقد حلقات النقاش لطرح الرؤى ووجهات النظر، وتبادل المعلومات حول منهجية تعليم اللغة الصينية للدارسين السعوديين.

وتخلل حلقة النقاش عرض مرئي يتضمن الخطة المنهجية لتعليم اللغة الصينية للدارسين السعوديين، مشتملاً على شرح لتفاصيل الخطة، وأهدافها، ومخرجاتها المتوقعة.

وأكد الجانبان أهمية تعاونهما والعمل على تطوير تعليم اللغة الصينية في المملكة، إضافة إلى التواصل مع الجهات ذات الصلة بالتنسيق التام بينهما.

يُذكر أن معهد تياندا لينغشيان تأسس في عام 2000م، وهو تابع لجامعة تيانجين، وجرى تأسيسه بعد موافقة لجنة التعليم لمدينة تيانجين.

الأنباط: “التواصل المعرفي” و”تياندا لينغشيان” ينظمان حلقة نقاشية حول تعليم اللغة الصينية

بووفايل: “التواصل المعرفي” و”تياندا لينغشيان” ينظمان حلقة نقاشية حول تعليم اللغة الصينية

عقد مركز البحوث والتواصل المعرفي ومركز تياندا لينغشيان حلقة نقاش افتراضية حول “برامج تعليم اللغة الصينية ونشرها في المملكة”، بمشاركة رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد، ورئيس مركز تياندا لينغشيان داي قوه يوي، وعدد من الباحثين في المركزين.

وتناول “ابن جنيد” دور المركز في تنشيط الترجمة من الصينية وإليها، ونماذج من مشروعات المركز المنجزة في الترجمة، مؤكداً أن اعتماد تعليم الصينية في المملكة يستوجب مزيدًا من النشاط لتحقيق هذا الهدف بأعلى مستوى من النجاح.

من جانبه، أشار رئيس مركز تياندا لينغشيان داي قوه يوي إلى أهمية عقد حلقات النقاش لطرح الرؤى ووجهات النظر، وتبادل المعلومات حول منهجية تعليم اللغة الصينية للدارسين السعوديين.

وتخلل حلقة النقاش عرض مرئي يتضمن الخطة المنهجية لتعليم اللغة الصينية للدارسين السعوديين، مشتملاً على شرح لتفاصيل الخطة، وأهدافها، ومخرجاتها المتوقعة.

وأكد الجانبان أهمية تعاونهما والعمل على تطوير تعليم اللغة الصينية في المملكة، إضافة إلى التواصل مع الجهات ذات الصلة بالتنسيق التام بينهما.

يُذكر أن معهد تياندا لينغشيان تأسس في عام 2000م، وهو تابع لجامعة تيانجين، وجرى تأسيسه بعد موافقة لجنة التعليم لمدينة تيانجين.

الأنباط: “التواصل المعرفي” و”تياندا لينغشيان” ينظمان حلقة نقاشية حول تعليم اللغة الصينية

عاجل: التواصل المعرفيّ وتياندا لينغشيان ينظمان حلقة نقاش افتراضية حول تعليم اللغة الصينية

عقد مركز البحوث والتواصل المعرفي، ومركز تياندا لينغشيان، حلقة نقاش افتراضية حول “برامج تعليم اللغة الصينية ونشرها في المملكة العربية السعودية”، شارك فيها كل من رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد، وداي قوه يوي ورئيس مركز تياندا لينغشيان، وعدد من الباحثين في المركزين.

وتحدّث الدكتور يحيى بن جنيد عن دور مركز البحوث والتواصل المعرفي في تنشيط الترجمة من الصينية وإليها، وعن نماذج من مشروعات المركز المنجزة في الترجمة، وأكد أن تعمُّق العلاقات السعودية الصينية، واعتماد تعليم الصينية في المملكة يستوجبان مزيدًا من النشاط المنهجي المدروس في تحقيق هذا الهدف بأعلى مستوى من النجاح، على أمل أن يوجد جيل سعودي يتقن الصينية، ويستطيع نقل أدبياتها في جميع المجالات إلى العربية.

وأكد قوه يوي رئيس مركز تياندا لينشغيان، أهمية عقد حلقات النقاش ملتقيات لطرح الرؤى ووجهات النظر، وتبادل المعلومات حول منهجية تعليم اللغة الصينية للدارسين السعوديين.

أعقب حديث رئيسي المركزين عرض مرئي “باور بوينت” قدّمه منسوبو مركز تياندا لينغشيان عن الخطة المنهجية لتعليم اللغة الصينية للدارسين السعوديين، واحتوى الشرح تفاصيل الخطة، وأهدافها، ومخرجاتها المتوقعة.

وانتهى الجانبان إلى أهمية تعاونهما، والعمل على تطوير تعليم اللغة الصينية في المملكة، مع إمكان التواصل مع الجهات ذات الصلة بالتنسيق التام بينهما.

يُذكر أن معهد تياندا لينغشيان تأسس في عام 2000م، وهو تابع لجامعة تيانجين، وجرى تأسيسه بعد موافقة لجنة التعليم لمدينة تيانجين.

يعقد المعهد ندوات أكاديمية دورية، ويُعد خططاً تدريبية احترافية ومواد تعليمية داعمة حسب احتياجات الشركاء، بما في ذلك إعداد مواد تدريبية بلغة أجنبية مناسبة لطلاب المدارس الأجنبية الابتدائية والثانوية، وكذلك التعاون في اختبار HSK لمستوى اللغة الصينية.

شارك في الحلقة من الجانب السعودي كل من فهد بن صالح المنيعي الباحث في الشؤون الصينية، والمستشارين د. علي الخشيبان، وأحمد بن خلف الظفيري، ومن الجانب الصيني سون يي دان المشرفة على تصميم الخطة، وسون قوانغ تاو مدير الشؤون التدريبية، وصالح بن عبدالله الصيني مقدم الحلقة، والمترجم.

الأنباط: “التواصل المعرفي” و”تياندا لينغشيان” ينظمان حلقة نقاشية حول تعليم اللغة الصينية

وكالة بث للأنباء: التواصل المعرفي” و”تياندا لينغشيان” ينظمان حلقة نقاش افتراضية حول تعليم اللغة الصينية

بث: عقد مركز البحوث والتواصل المعرفي ومركز تياندا لينغشيان حلقة نقاش افتراضية حول “برامج تعليم اللغة الصينية ونشرها في المملكة العربية السعودية”، شارك فيها كل من رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد، والأستاذ داي قوه يوي ورئيس مركز تياندا لينغشيان، وعدد من الباحثين في المركزين.
تحدّث الدكتور يحيى بن جنيد عن دور مركز البحوث والتواصل المعرفي في تنشيط الترجمة من الصينية وإليها، وعن نماذج من مشروعات المركز المنجزة في الترجمة، وأكد أن تعمُّق العلاقات السعودية الصينية، واعتماد تعليم الصينية في المملكة يستوجبان مزيدًا من النشاط المنهجي المدروس في تحقيق هذا الهدف بأعلى مستوى من النجاح، على أمل أن يوجد جيل سعودي يتقن الصينية، ويستطيع نقل أدبياتها في جميع المجالات إلى العربية.
وأكد الأستاذ قوه يوي رئيس مركز تياندا لينشغيان أهمية عقد حلقات النقاش ملتقيات لطرح الرؤى ووجهات النظر، وتبادل المعلومات حول منهجية تعليم اللغة الصينية للدارسين السعوديين.
أعقب حديث رئيسي المركزين عرض مرئي “باور بوينت” قدّمه منسوبو مركز تياندا لينغشيان عن الخطة المنهجية لتعليم اللغة الصينية للدارسين السعوديين، واحتوى الشرح تفاصيل الخطة، وأهدافها، ومخرجاتها المتوقعة.
وانتهى الجانبان إلى أهمية تعاونهما، والعمل على تطوير تعليم اللغة الصينية في المملكة، مع إمكان التواصل مع الجهات ذات الصلة بالتنسيق التام بينهما.
يُذكر أن معهد تياندا لينغشيان تأسس في عام 2000م، وهو تابع لجامعة تيانجين، وجرى تأسيسه بعد موافقة لجنة التعليم لمدينة تيانجين.
 يعقد المعهد ندوات أكاديمية دورية، ويُعد خططاً تدريبية احترافية ومواد تعليمية داعمة حسب احتياجات الشركاء، بما في ذلك إعداد مواد تدريبية بلغة أجنبية مناسبة لطلاب المدارس الأجنبية الابتدائية والثانوية، وكذلك التعاون في اختبار HSK لمستوى اللغة الصينية.

شارك في الحلقة من الجانب السعودي كل من الأستاذ فهد بن صالح المنيعي الباحث في الشؤون الصينية، والمستشارين د. علي الخشيبان، والأستاذ أحمد بن خلف الظفيري، ومن الجانب الصيني سون يي دان المشرفة على تصميم الخطة، وسون قوانغ تاو مدير الشؤون التدريبية، وصالح بن عبدالله الصيني مقدم الحلقة، والمترجم.

واس: ثقافي / “التواصل المعرفي”و”تياندا لينغشيان” ينظمان حلقة نقاش حول تعليم اللغة الصينية

واس: ثقافي / “التواصل المعرفي”و”تياندا لينغشيان” ينظمان حلقة نقاش حول تعليم اللغة الصينية

الرياض 08 صفر 1444 هـ الموافق 04 سبتمبر 2022 م واس
عقد مركز البحوث والتواصل المعرفي ومركز تياندالينغشيان حلقة نقاش افتراضية حول “برامج تعليم اللغة الصينية ونشرها في المملكة”، بمشاركة رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد، ورئيس مركز تياندالينغشيان الأستاذ داي قوه يوي، وعدد من الباحثين في المركزين.
وتناول رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي دور المركز في تنشيط الترجمة من الصينية وإليها، ونماذج من مشروعات المركز المنجزة في الترجمة، مؤكداً أن اعتماد تعليم الصينية في المملكة يستوجبان مزيدًا من النشاط لتحقيق هذا الهدف بأعلى مستوى من النجاح.
وأشار رئيس مركز تياندا لينشغيان من جانبه، إلى أهمية عقد حلقات النقاش لطرح الرؤى ووجهات النظر، وتبادل المعلومات حول منهجية تعليم اللغة الصينية للدارسين السعوديين.
وتخلل حلقة النقاش عرضاً مرئياً يتضمن الخطة المنهجية لتعليم اللغة الصينية للدارسين السعوديين، مشتملاً على شرح لتفاصيل الخطة، وأهدافها، ومخرجاتها المتوقعة.
وأكد الجانبان أهمية تعاونهما والعمل على تطوير تعليم اللغة الصينية في المملكة، إضافة إلى التواصل مع الجهات ذات الصلة بالتنسيق التام بينهما.
يُذكر أن معهد تياندا لينغشيان تأسس في عام 2000م، وهو تابع لجامعة تيانجين، وجرى تأسيسه بعد موافقة لجنة التعليم لمدينة تيانجين.
// انتهى //

سبق: النسخة الكاملة من معجم “العباب الزاخر واللباب الفاخر” ترى النور أخيرًا في 15 مجلدًا من القطع المتوسط

سبق: النسخة الكاملة من معجم “العباب الزاخر واللباب الفاخر” ترى النور أخيرًا في 15 مجلدًا من القطع المتوسط

احتفل مركز البحوث والتواصل المعرفي مساء يوم الخميس في قاعة المحاضرات التابعة للمركز بإطلاق معجم “العباب الزاخر واللباب الفاخر” للعلامة الحسن الصغاني في نسخته الكاملة في طبعة فاخرة من 15 مجلدًا من القطع المتوسط، وذلك برعاية الدكتور أحمد بن محمد الضبيب، أستاذ اللغة العربية وآدابها عضو مجمع اللغة العربية في القاهرة مدير جامعة الملك سعود الأسبق، وأول أمين عام لجائزة الملك فيصل العالمية، بحضور محقق المعجم الدكتور تركي بن سهو العتيبي، وبحضور لفيف من جهابذة اللغة العربية وعلومها، وأساتذتها الكبار المرموقين، ونخبة من المثقفين والمهتمين.

ويُعد إصدار هذا العمل إضافة قيمة للمكتبة العربية؛ لما تميزت به هذه النسخة من “العباب الزاخر واللباب الفاخر” من تمام واكتمال دون غيرها من النسخ والتحقيقات السابقة القاصرة، فالتم بها للمعجم شمل أجزائه أخيرًا بعد عمل دؤوب فريد، قام به المحقق، بدأه قبل نحو سبع سنوات، استطاع فيها بعزيمة لا تلين إنجاز ما كان يبدو إلى وقت قريب من زيف الأماني.

وتميزت هذه النسخة أيضًا بأنها قابلت جميع النسخ المخطوطة المعروفة للمعجم، وغير المعروفة التي عثر عليها المحقق ولم يطلع عليها أحد قبله من المحققين. ويعد هذا الإصدار الجليل الذي تم في أرض المملكة العربية السعودية إضافة جليلة مهمة لأدوار المملكة الريادية، وعلامة بارزة لجهود علمائها وأبنائها البررة في طريق البحث العلمي، وتحقيق التراث العربي الإسلامي. ولا غرو أن يُنظر لهذا العمل الكبير بوصفه أحد أهم الأعمال العربية في الربع الأول من القرن الحادي والعشرين.

وفي كلمته الترحيبية في بداية الحفل توجَّه رئيس المركز، الدكتور يحيى بن محمود جنيد، بالشكر للأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-، رئيس مجلس أمناء مجمع الملك عبد العزيز للمكتبات الوقفية بالمدينة المنورة؛ لما وجَّه به من دعم كامل للمعجم. وثنَّى بالثناء والشكر على جهود الدكتور حسن بن عواد السريحي، الأمين العام السابق للمجمع، الذي تابع توفير الدعم للمعجم، وتابع خطوات إنجازه مع مركز البحوث.

كما توجَّه الرئيس بالشكر للدكتور فهد الوهبي، الأمين العام للمجمع؛ لاهتمامه وحرصه ومتابعته وتواصله وحفاوته بالمعجم بعد صدور طبعته النهائية، التي وعد باحتفالية خاصة بها في المدينة المنورة.

بعد ذلك تحدث الدكتور تركي بن سهو العتيبي (محقق المعجم) عن أهمية المعجم وقيمته العلمية، وعن سيرة مؤلفه، وفصَّل في الحديث عن رحلته الشاقة الطويلة في سبيل إنجاز هذا العمل الضخم، وضمَّنها قبسات علمية ولغوية وفرائد مما في جعبته ومما بين دفتَي المعجم.

كما تحدث راعي الحفل، الدكتور أحمد بن محمد الضبيب، بكلمة شكر فيها مركز البحوث، وأثنى على جهود المحقق وكفاءته العلمية المشهودة، ثم عرج بحديثه على المعجم ومؤلفه، وحمل حديثه شذرات لغوية ومعرفية قيمة، أثرت الحفل، وأعادت إلى الأذهان صورًا من جهود راعي الحفل التاريخية في خدمة اللغة العربية والتراث العربي الإسلامي.

بعد ذلك أُتيح المجال لمداخلات الأساتذة الكبار الحضور، وحملت مداخلاتهم جميعًا ثراء معرفيًّا ولغويًّا، وقيمة علمية يندر أن توجد في ندوات واحتفالات وفعاليات هذا الزمان.

واختُتم الحفل بمأدبة غداء عامرة تكريمًا لراعي الحفل، ولفارس الحفل (محقق المعجم)، وللعلماء والأساتذة الأجلاء الحاضرين.

سبق: مركز البحوث يُعدّ قاعدة معلومات حول كورونا لخدمة الباحثين وتمكينهم من الاستفادة من محتواها بيسر

سبق: مركز البحوث يُعدّ قاعدة معلومات حول كورونا لخدمة الباحثين وتمكينهم من الاستفادة من محتواها بيسر

أعدَّ مركز البحوث والتواصل المعرفي “قاعدة معلومات كورونا كوفيد-19” لخدمة الباحثين وتمكينهم من الاستفادة من محتواها بيسر وسهولة في مجالات بحوثهم واهتماهم، وما له صلة بالجائحة في شتى الموضوعات الطبية، والاقتصادية والاجتماعية وغيرها.

وجمعت القاعدة أكثر من 2000 مادة من البحوث والمقالات المنشورة في الدوريات والصحف اليومية والمواقع الإلكترونية، أو مقاطع الفيديو المنشورة على منصّة يوتيوب، ورتّبت ألفبائياً بحسب رؤوس الموضوعات المستخدمة (الواصفات)، وتم توزيع الموضوعات جغرافياً بحسب الدول، كما تم اختزالها بطريقة مكثفة غير مخلّة بالمحتوى.

وذكر رئيس وحدة قواعد المعلومات بمركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور أمين بن سليمان سيدو أن هذه القاعدة لموضوع جائحة كورونا حصرتها من مصادر عديدة، وغطّت معظم المجالات التي تتعلق بالجائحة كالإحصاءات، والاختراعات، الإعلام، الإغاثة، الوقاية، العلاج، اللقاح، الاقتصاد، الطب، العمليات الجراحية، الصناعات الطبية، الكوادر الطبية، المستشفيات، علماء الفيروسات، السياسة، الاحتيال الإلكتروني، الحيوانات وكورونا، علم النفس، القوانين والتشريعات، تاريخ كورونا، كورونا والأدب، البيئة، التعليم، التقنية، الثقافة، الرياضة والفن، الجريمة، المجتمع، المستقبل، الندوات، الوفيات، ومنظمة الصحة العالمية وكورونا، وغيرها من الموضوعات.

وبيّن “سيدو” أن هدف مركز البحوث والتواصل المعرفي من إعداد هذه القاعدة هو حصر وتخزين وتنظيم البيانات الوصفية للمواد المنشورة، وبيان نوع الوعاء والموقع الإلكتروني الذي نشرت فيه المادة، إضافة إلى نصوصها، وكذلك البحث عن معلومات محددة ذات صلة بموضوع الجائحة توفر على المستفيدين الجهد والزمن في البحث للوصول إلى المعلومات التي يحتاجون إليها، دون إهمال بيانات الموضوعات التي نالت اهتمام الباحثين عن طريق رؤوس الموضوعات المستخدمة (الواصفات)، والعلاقات الترابطية بين الموضوعات المتشابهة، بما يخدم قضايا البحث العلمي في المجال نفسه.

جدير بالذكر أن أهمية “قاعدة معلومات كورونا كوفيد – 19” تأتي في تركيزها على تجميع وتوثيق وتخزين مواد مختارة في موضوعات شتى عن جائحة كورونا واستخلاصها، وإدراجها تحت رؤوس موضوعات مناسبة، وتيسير الصعاب أمام الباحثين، وتلبية احتياجاتهم من المعلومات اللازمة، وتسريع عملية الوصول إلى هذه البيانات.

سبق: مركز البحوث يُعدّ قاعدة معلومات حول كورونا لخدمة الباحثين وتمكينهم من الاستفادة من محتواها بيسر

سبق: بعد مساعدات الـ 10 ملايين.. حلقة نقاش افتراضية عن دعم المملكة فلسطين في “كورونا”

ينظم مركز البحوث والتواصل المعرفي، غداً، حلقة نقاش افتراضية بعنوان: “دعم المملكة العربية السعودية للشعب الفلسطيني لمواجهة فيروس كورونا المستجد كوفيد-19″، يشارك فيها سفير دولة فلسطين لدى المملكة باسم عبدالله الآغا، والكاتب والأكاديمي الدكتور علي بن حمد الخشيبان، والكاتب والباحث في مركز البحوث والتواصل المعرفي عبدالواحد الأنصاري.

وستتناول الحلقة مواقف المملكة تاريخياً إزاء الإخوة الفلسطينيين والقضية الفلسطينية وفلسطين، والتحديات التي تواجه فلسطين الشقيقة في مكافحة فيروس كورونا.

تأتي هذه الحلقة عقب تسليم الدفعات الأولى من المساعدات الطبية المقدمة من المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للشعب الفلسطيني الشقيق لمواجهة فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” في الضفة الغربية وقطاع غزة؛ حيث بلغت قيمة المساعدات أكثر من 10 ملايين ريال سعودي تتضمن 12 بنداً من الأجهزة والمستلزمات الطبية.

صحيفة الجزيرة: مركز البحوث والتواصل المعرفي يكثّف نشاطه الثقافي في الصين بإصدارات مختلفة

صحيفة الجزيرة: مركز البحوث والتواصل المعرفي يكثّف نشاطه الثقافي في الصين بإصدارات مختلفة

«الجزيرة» – الثقافية:

كثّف مركز البحوث والتواصل المعرفي نشاطه الثقافي في الصين بإصدارات مختلفة في إطار اهتمام مركز البحوث والتواصل المعرفي بالعلاقات السعودية الصينية، وعمله على تكثيف الحضور السعودي في الفضاء الصيني، أصدر المركز كتابين مترجمين عن الصينية، وهما:

– التقرير السنوي 2020م، تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والدول العربية، وهو من إعداد مركز الدراسات الصيني العربي للإصلاح والتنمية في جامعة شنغهاي للدراسات الدولية.

– محمد مكين علاّمة اللغة العربية الصيني، من إعداد لي تشن تشونغ، وترجمة البروفيسور وانغ قوانغدا.

كما ترجم المركز دراسة أعدها مجموعة من الباحثين في كنجز كليج في لندن بعنوان «المسألة الصينية، إدارة المخاطر وتعظيم الفوائد من الشراكة في التعليم العالي والبحث»، ترجمة: هاجر العبيد.

كما صدرت رواية «غداً أنسى» للكاتبة والروائية السعودية الدكتور أمل شطا، في ترجمتها الصينية، بنشر مشترك بين المركز ودار جامعة بكين لإعداد المعلمين وجمعية الصداقة للشعب الصيني مع البلدان الأجنبية وجمعية الصداقة الصينية العربية وكلية الدراسات العربية بجامعة الدراسات الأجنبية في بكين. وأصدر المركز نسخة من نشرته «تواصل» المعنية بالتواصل المعرفي، وأخبار المركز باللغة الصينية.

وينهض مركز البحوث والتواصل المعرفي بعمل كبير يهدف إلى التعريف بالثقافة السعودية للناطقين بالصينية عبر ترجمة الروايات والقصص والكتب ذات العلاقة بتاريخ المملكة.

ومن المنتظر صدور قرابة خمسة عناوين أخرى خلال العام 2022م.

مجلة اليمامة: وفد إندونيسي من جامعة مالانج يزور مركز البحوث والتواصل المعرفي

مجلة اليمامة: وفد إندونيسي من جامعة مالانج يزور مركز البحوث والتواصل المعرفي

متابعات – اليمامة – خاص

استقبل رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد بمقر المركز بالرياض وفدًا أندونيسيّاً ضم كلاً من البروفيسور أحمد رافع الدين رئيس جامعة مالانج، والسيدة فريدة حياتى، والبروفيسور سوكو ويونو رئيس مجلس الأمناء، والسيدة درويانتي، والبروفيسور نور المرتضى مدير كلية الدراسات العليا، والدكتورة إيفي إليانة مدير المكتب الدولي، والدكتور بادروس صالح الملحق التعليمي والثقافي بسفارة جمهورية إندونيسيا بالرياض، والسيدة أنيس فؤادة.
وقد جرى الحديث عن أهمية العلاقات السعودية الإندونيسية، وضرورة تعميق الجانب الثقافي منها، كما تم الاتفاق على تفعيل العلاقة بين المركز والجامعة في مجال البحوث والتبادل العلمي، ودعم التواصل المعرفي بين البلدين، بما يحقق مزيدًا من التقارب بينهما؛ تعزيزًا للدبلوماسية الرسمية، التي تشهد تطورًا كبيرًا، استنادًا إلى العلاقة الأزلية والتاريخية بين المملكة وإندونيسيا.
شهد اللقاء من جانب المركز كل من الأستاذ عبدالله الكويليت المدير التنفيذي، والأستاذ فرحان العنزي الباحث بالمركز والمختص في شؤون شرق آسيا.